الصفحه ٢٠٢ :
أهلي ، الحديث.
ورووا عن مطر بن
خالد قال سمعت أنس بن مالك قال قال رسول الله صلّى الله عليه وآله
الصفحه ٢٠٨ :
فإذا كان العلم بخبري تبوك والغدير عاما فلم فزع أكثر سلفكم إلى إيراد الأسانيد
بهما وإثبات طريق النقل
الصفحه ٢٣٢ :
منها
تسيير حذيفة بن
اليمان إلى المدائن حين أظهر ما سمعه من رسول الله صلى الله عليه وآله فيه وأنكر
الصفحه ٢٨٥ :
جرباء ولأخرجنّك
إلى حرّة النار ، ثم جاءه مرّة أخرى وهو على المنبر فأنزله عنه.
وذكر فيه : أنّ
زيد
الصفحه ٢٩١ : ، ومروان ، وعبد الله بن عمر ـ على حصره في الدار ، ومطالبته بخلع نفسه من
الخلافة أو قتله ، إلى أن قتلوه على
الصفحه ٣٠٠ :
فلمّا انتهوا
إليها دعوا الناس إلى خلع علي عليهالسلام وبيعتهما وعائشة ، فأجابهم من لا بصيرة له أو
الصفحه ٣٠٢ : لمعاوية وكراهية التحكيم ، وإنّما الجأه أصحابه إلى
النزول على حكم معاوية فيما أراده وكادهم به من إيثار
الصفحه ٣١٠ : ، ويقتضي أن يغلب ظنّ بعض
المكلّفين كون أحدهم أهلا للإمامة دون غيره ، ويغلب ظنّ آخرين بخلاف ذلك ، فيفضي
إلى
الصفحه ٣٢٧ : الدينية ذريعة إلى تولّي الأمر ، وقوّة حجّة المهاجرين بالقربى ،
وفزع الأنصار عند النكول عنها إلى المصالتة
الصفحه ٣٣٠ :
القطب من الرحى ، ينحدر
عني السيل ولا يرقى إليّ الطير ، فسدلت دونها يوما (١) ، وطويت عنها كسحا
الصفحه ٣٤٤ :
والنساء والولدان
وذوي النقص عن الكمال.
وفي عموم الانتقام
والشهادة بالردّة على [ ال ] جميع دلالة
الصفحه ٣٦٠ :
فيه العذريّين.
وفي أبي وقاص مالك
بن غراب العذري الملصق إلى وهيب بن عبد مناف يقول ضرار
الصفحه ٤٠٧ :
هذا ، لحصول العلم
الضروري بجريان العادة من أول الدهر وإلى الآن به.
ومنها : علم
الأماثل ورءوس
الصفحه ٤٢٣ :
ديني أريد الحجة
وأطلب البرهان فقال له عمر دونك هذا الشاب وأشار إلى أمير المؤمنين عليه السلام قال
الصفحه ٤٢٥ : يعبدونه
ويسبحونه ويقدسونه وهم الأئمة من بعد محمد صلى الله عليه وآله (١).
ورووا عن زرارة قال سمعت أبا