الصفحه ٤٠٦ :
الأمر إلى علي عليهالسلام عادت الحال إلى
ما كانت عليه في أيّام النبي صلىاللهعليهوآله .
وهذا
الصفحه ٤١٧ : علي الرضا إلى علي بن أبي طالب عليهم السلام إذ لا أحد قال بهذا العدد المخصوص
وقصر الإمامة عليه دون ما
الصفحه ٤١٨ :
الله عليه وآله يقول يكون بعدي اثنا عشر خليفة كلهم من قريش فقالوا له ثم يكون ما
ذا فقال ثم يكون الهرج
الصفحه ٤٢٠ :
وظاهرهم وهو قائمهم
(١).
ورووا عن سلمان
قال رأيت رسول الله صلى الله عليه وآله وقد أجلس الحسين بن
الصفحه ٤٢٤ :
العجوة ومنها تفرع
جميع ما ترى من أنواع النخل.
فقال صدقت والله
الذي لا إله إلا هو إني لأجد هذا
الصفحه ٤٣٣ :
في أمثال لهذه
الروايات الدالة على تخصص الإمامة بعد الحسن عليه السلام وإلى الآن بالحجة بن
الحسن
الصفحه ٣٤ :
ذكر ابن أبي طي
أنه أخذ عن أبي الصلاح (١).
علماء حلب :
كثير من علمائنا
نسبوا إلى حلب ، إما
الصفحه ٤١ :
ومن الكتب غير
الثابتة النسبة إليه :
(١) إشارة السبق.
نسبه بعض إلى أبي
الصلاح ، واعتمد فيه على
الصفحه ٧٤ : ولا يمكن إضافته إلى القديم سبحانه قطعا وإذا جاز
إضافته إلى غيره ومعه يكون الأجناس محكمة لم يمكن إثباته
الصفحه ٨١ :
محدث أو بالفاعل محال لتجدد مقتضى ذين الصفتين وحصول الوجود للقديم فيما لم يزل.
وإسناد ذلك إلى
معنى
الصفحه ٨٧ : (١) بمن يلذ ويألم
واختصاصهما بذي الشهوة والنفار وكونهما معنيين يفتقران إلى محل متحيز وكونه تعالى
قديما
الصفحه ٨٨ :
القديم مماثلا
للمحدث وأيضا فإن كونه مشتهيا لمعنى قديم يقتضي كونه ملجأ إلى فعل المشتهى وإلى أن
لا
الصفحه ١٠٣ :
الحسن ولأن من علم
وصوله إلى نفع أو دفع ضرر بالصدق كالكذب لا يختار إلا الصدق ولا وجه لذلك إلا مجرد
الصفحه ١٣٦ : عليهم
تقدم تكليف على تكليف إلى ما لا نهاية له أو الانتهاء إلى تكليف غير مستحق فيسقط
معه مذهبهم ويقتضي
الصفحه ١٧٥ :
لمشاهدهم وهجرة
الفرق المختلفة إليها وتقربهم إلى مالك الثواب والعقاب سبحانه بحقهم مع فقد الخوف
منهم