الصفحه ٣٢٣ : ] مكرها ليبايع ، ويقتل بني حنيفة على الامتناع من حمل الزكاة إليه وإخراجها
إلى فقرائهم ، ويعمّ بفتنته لهم
الصفحه ٣٣٧ : صحة دعواها عليهاالسلام إذا كانت مستندة
إلى ثبوت عصمتها فلا بدّ من أن تحتج عليه بدليلها الّذي لا حجّة
الصفحه ٤٣٩ :
العلم به لو نظر على الوجه الذي يجب عليه.
وإذا ثبت تواترها
لم يقدح فيه اختصاص نقلها بالفرقة الإمامية
الصفحه ١٧ : نسبه إلى جده.
وفيه نظر ، لأن
هذا القول يبتني على أن اسم جد صاحب الترجمة عبيد الله ، وقد مر أن فيه
الصفحه ١٢٦ : الواحد لا بد من انحصاره لوجوب انحصار ما يخرج إلى الوجود وما زاد
عليه مما حكمه حكمه في النفع لا يخلو أن
الصفحه ٤٤٢ : من الانتصار.
ولا عذر لأحد ممن
ذكرناه لتمكن كل منهم من النظر في الأدلة الموصلة إلى العلم بالحجة وما
الصفحه ٤٤٣ : قادرا على الأمرين وفاقدا للاستصلاح بهما بسوء نظره لنفسه
وقبيح اختياره.
[ العلة في عدم منع الله من
يريد
الصفحه ٣٠ :
سلار محل نظر وتأمل ، لعدم ذكره في جملة تلاميذه في المصادر المعتبرة.
وسلار هو ابن عبد
العزيز الديلمي
الصفحه ١٢٩ : التي يصح
معها تكليف (٢) العلم بالمعلوم هي كون الحي عاقلا مخوفا من ترك النظر في
الأدلة.
والعقل مجموع
الصفحه ١٧٧ : التنفير عن النظر في
الصفحه ٢٦٧ : ء علي بن أبي
طالب عليهالسلام يتوكّأ على عصا سرا (٣) ، فسلّم ، عليه
ونظر ولم يجد مقعدا ، فاعتمد على عصاه
الصفحه ٣٢٩ : فسادها فيه سقط فرض النظر فيما بعده من الأحوال وما
يدّعى من اتفاق عليها أو خلاف فيها.
على أنّ ذلك مبني
الصفحه ٤٠٩ : ، مع
مخالفة حالهم لمن ذكرناه ، والمقلّدة كفار عند جميع أهل النظر وإن اعتقدوا الحق
بأسره ، وأحكامهم
الصفحه ٥١٤ : ............................................................. ٦١
مسائل التوحيد
مسألة في وجوب النظر ..................................................... ٦٥
الصفحه ٤٢٢ :
إلى الحسين عليه
السلام ثم واحدا بعد واحد إلى الثاني عشر عليهم السلام.
ورووا عن أبي عبد
الله عليه