الصفحه ٢٨٨ : لفعلت ، ألست ختن رسول الله صلىاللهعليهوآله على ابنتيه ، ألست
جهّزت جيش العسرة (٢) ، ألم آل رسول
الله
الصفحه ٢٩٥ : في الله ، فنحن وهم كذلك
إلى يوم القيامة ، فجاء جبرئيل عليهالسلام براية الحقّ فركزها بين أظهرنا ، وجا
الصفحه ٣٠١ : ، وأنفذها إلى
المدينة في صحبة النساء.
فهذه جمل أحوال
أهل الجمل باتفاق الناقلين ، ليست من النكير في شي
الصفحه ٣١١ : أو يلي غيرهم
دون ما عداه ، يمنع من رجوعه إلى غيره من العلماء بغير (٢) خلاف بين
المجتهدين.
وعقد كلّ
الصفحه ٣٢٢ : في الدنيا
، وتحصيل العداوة المخوف معها على الأنفس ، وما يليها من سوء العقبى ، واكتساب
الذمّ إلى يوم
الصفحه ٣٣٤ : وجعله حجّة في صحة العقد ، ولمّا لم يتعرّض لذلك أحد منهم ووجدنا
الجميع يفتقر إلى مراعاة الإجماع في نصرة
الصفحه ٣٣٨ : بن ثابت فيما يعلم صحته ، لاستناده إلى صدق النبي صلىاللهعليهوآله وثبوت نبوّته ، وسمّاه
ذا
الصفحه ٣٥٣ : إلى آخره ، لأنّه المظنون خلافه من دون الجماعة ، ليقدم النصّ
عليه ، ومن لم يزل يسمع منه من التظلم
الصفحه ٣٥٤ : عرض
للأمر من يظنّ به الفساد في الدين من تقديمه أعداءه من آل أبي معيط على رقاب
المسلمين.
وخامسها
الصفحه ٣٥٦ : بكثير من الأحكام الراجع فيها إلى علي تارة وإلى معاذ أخرى وإلى غيرهما من
الصحابة.
والّذي يزعم أنّ
طلحة
الصفحه ٣٦١ : امرأة من دونها رجال ، فهم أولى بعثمان.
ولو صحّت ولايتها
في المطالبة لوجب اختصاصها بالتظلّم إلى إمام
الصفحه ٣٦٧ : .
وهذا نصّ منه على
قبيح ما فعل.
وقوله لابنه عبد
الله وهو يسنده إلى صدره : ويحك ، ضع رأسي بالأرض
الصفحه ٣٧٣ :
وقد تعلّق من لا
بصيرة له بأحكام الخطاب في إثبات إيمان القوم واستحقاقهم الثواب ـ ليتوصل بذلك إلى
الصفحه ٣٧٨ :
إضافتها إلى القوم فرع لصحة كونهم دعاة إلى الجهاد على وجه يحسن ، وذلك فرع لثبوت
إمامتهم ، وقد بينا فسادها
الصفحه ٣٨١ : أصولهم ، لجواز الكفر بعد الايمان والسخط بعد الرضوان عندهم ، فعلى
هذا لو سلّم توجّه الرضوان إلى المبايعين