الصفحه ٣٠٣ :
معاوية ، وسار
بأصحابه إليه ، حتّى شغل عنه بالخوارج ، فلمّا فرغ منهم كتب إلى البلاد مستنفرا ، وكرّر
الصفحه ٢١٧ : السلام من كنت مولاه فعلي مولاه يدل على أنه عليه السلام أراد
الأولى المفيد للإمامة لما قررناه من وجوه
الصفحه ٥٠٢ :
...................................................... ٤٣٦
يزيد بن علي
الثقفي ................................................... ٢٥١
يزدى بن معاوية
الصفحه ١٩٠ :
بغيره.
ولم يجز تخصيص
طاعتهم بغير دليل وإن كان الأول معلوما من وجهين والثاني معلوم من وجه واحد ويجري
الصفحه ٦٧ : لو وجب الأول
لم يزل متنقلا ولاستغنى عن ناقل ولو جاز الثاني في حال الاختصاص لم يكن جهة أولى
به من جهة
الصفحه ٥١٢ :
كنز الفوائد ، الكراجكي.
لؤلؤة البحرين ،
البحراني ، مؤسسة آل البيت قم.
لسان العرب ، ابن
منظور
الصفحه ١٢٩ : أن يكون ثابتا أو منتفيا والثابت لا يخلو أن يكون لوجوده أول أو لا
أول لوجوده.
ومنها
: العلم بوجوب
الصفحه ١٥٠ : لا يتقدر إلا في من ليس بمعصوم فصار العلم بالوجوب لا ينفصل
من العلم بوجهه.
وترتيب الأول أولى
لبعده
الصفحه ٢٠ : من أسرته أحد ، سوى ما ذكره الشهيد الأول في غاية المراد
في شرح نكت الإرشاد : ١٦ ، في بحث المضايقة
الصفحه ٤٦٨ : ) ........... ٢٣٩
ألم
غلبت الروم في أدنى الأرض وهم من بعد غلبهم سيغلبون (٣٠ / ١ ـ ٣) ١٦٠
النبيّ
أولى بالمؤمنين
الصفحه ١٥٤ : كونه
مطابقا للدعوى لأنه متى لم يكن خرق العادة متعلقا بدعوى مخصوصة لم يكن أحد أولى به
من أحد.
فإذا
الصفحه ٣٢٤ : أبلغ من قوله : نحن المهاجرون الأوّلون ، ونحن من قريش ، وهم عترة
النبي صلىاللهعليهوآله ، ولمّا لم
الصفحه ٤٠٤ : ، وصرّح بكونه أولى بالبيعة من مليحه (١) إليها ، وأحقّ
الناس بمقام النبي صلىاللهعليهوآله من القائم فيه
الصفحه ١١٩ : لما كلف
الله تعالى فعله أو تركه من وجه اقتضى ذلك فيه لأنه لو لا وجه اقتضاه لم يكن ما
وجب أولى بذلك من
الصفحه ٣٨٩ : لم يخف من
وصول الضرر إلى النبي صلىاللهعليهوآله ولا إلى من هو معه ، وهذا أعظم من الأول.
الثاني