الصفحه ٢٩١ : ، إلى أن ولي معاوية ، فأمر بأن يدفن الناس
[ من ] (٣) حوله ، حتّى اتصل الدفن بمقابر المسلمين ، ولم يسأل
الصفحه ٣٤٨ : ، كأبي
هريرة وغيره ، وذلك ظلم ، لكونه ضررا خالصا.
ومنها
: تقليده معاوية رقاب المسلمين وأموالهم ، مع
الصفحه ٢٧٢ : بأبي ذر صاحب
رسول الله صلىاللهعليهوآله أن كتب إليك فيه معاوية ، وهو من عرفت زهقه وظلمه ، وتفرّقوا
الصفحه ٣٠٢ : لمعاوية وكراهية التحكيم ، وإنّما الجأه أصحابه إلى
النزول على حكم معاوية فيما أراده وكادهم به من إيثار
الصفحه ٢٦٧ :
خشنا عنيفا (١) ، حتّى يقدم به عليّ ، قال : فحمله معاوية على ناقه صعبة ، عليها
قتب ، ما على القتب
الصفحه ٣٩٦ :
استيناف مثله.
وإن أراد المستقبل
، فباطل من وجهين :
أحدهما : أنّ ظاهر
قوله عليهالسلام : غفر
الصفحه ٢٣٤ :
وابن كريز ومن
ضارعهم في عداوتهم والغض من المعروفين بولايتهم وقصدهم بالأذى كعمار وسلمان وأبي
ذر
الصفحه ٢٩٦ :
ومن طريق آخر قال
: كفّرناه بثلاث : مزّق كتاب الله ونبذه في الحشوش (١) وأنزل المهاجرين
بمنزلة من
الصفحه ٢٥٥ : صلىاللهعليهوآله ومعه الناس ، فامتلأ
البيت ، فقمت من مجلسي فجلس فيه رسول الله صلىاللهعليهوآله ، فغمز أبو بكر
الصفحه ٢٧٤ :
وقتله ، فقال رجل
من القوم وهو يذكر عثمان : رحم الله عثمان ، فأخذ عمّار كفّا من حصا المسجد فضرب
به
الصفحه ٥١٩ : ........................................... ٣٢٤
ثبوت المانع من اختيار القوم ............................................... ٣٢٦
عدم حصول
الصفحه ٣٩٧ : قتال طلحة والزبير ومعاوية وعمرو ومن في حيّزهم ، وهم في قتاله واستحلال دمه ، وهداية
كل مقتد بواحد من
الصفحه ٤٢٩ :
إحداهما أطول من
الأخرى ثم لا يكون ذلك يعني ظهوره حتى يختلف ولد فلان وتضيق الحلقة (١) ويظهر
الصفحه ٢٩٧ : عليهالسلام ، ومعاوية وعمرو بن العاص وهما صحابيان ، ومن كان في حيزهم
من المسلمين
الصفحه ٤٧٠ :
......................................................... ٣١٦
أسضل الكلام كتاب
اللّه وأحس الهدي هدي محمّد وشرّ الأمور محدثتها ... ٢٧٦
اتقدوا بالذين من
بعدي