الصفحه ١٩٧ : نص أبي بكر لمخالف ولا مؤالف هذا يتدين به وذلك لا يرتفع بثبوته ولا خوف ديني
ولا دنيوي في نقله وكذلك
الصفحه ٢٣١ : الرشد إن
الرشد مبتدر
لا تتركا جاهلا
حتى يوقره
دين الإله وإن
هاجت به مرر
الصفحه ٣٣٢ : على ذلك.
وكون ذلك عن جهل
يخرجه (١) عن البصيرة بالدين ، ويمنع من كونه عيارا على المسلمين ، لو كان فعل
الصفحه ١٠ : الاختصار المخل ، ليطلع المتأمل فيها على الدليل العقلي ويقف على غرضه الديني
، ويقتدي بها المبتدي.
فقسم
الصفحه ٢٦ : المصنفين (٣).
فقيل : من الغريب
ذكره في رجاله ... لا عدم ذكره في الفهرست.
والظاهر أن كتاب
الرجال للشيخ
الصفحه ٣٥ :
قال عنه النجاشي :
الثقة الذي لا يطعن عليه (١).
(٦) عبد الأعلى بن
علي بن أبي شعبة الحلبي.
قال
الصفحه ١٤٠ :
ينافي ذلك.
ولأنه لا يخلو أن
يكون سمة الرزق مختصة بما ذكرناه أو بما يصح الانتفاع به فقط وكونها
الصفحه ١٧٦ : لا إلى الحرورية ولا
إلى المرجئة ولا إلى الزيدية.
ومن
ذلك إخراج أبي الحسن
علي بن موسى الرضا عليهما
الصفحه ٢٣٤ :
تخصصهم بصاحب الشريعة صلوات الله عليه وعلى آله في النسب وتقدمهم لديه في الدين
وتحققهم من (٣) بذل الجهد في
الصفحه ٢٦٥ : : لا ، فدفع
أبو ذر بعصاه في صدر كعب ثم قال : يا ابن اليهوديّين (٢) أنت تفسّر كتاب
الله برأيك ، ( لَيْسَ
الصفحه ٢٧٦ :
كلمات [ لا ] (١) أختار مصري
عليهنّ ، [ قيل : ] (٢) ما هن قال : أفضل الكلام كتاب الله ، وأحسن الهدي
الصفحه ٤٠ :
ونسبه إليه ابن
شهرآشوب في المعالم : ٢٩ ، وابن إدريس في السرائر : ٢٦٧ ، ومنتجب الدين في الفهرست
الصفحه ٢٢ : المرتضى قدس الله روحه (٢).
منتجب الدين : فقيه
، عين ، ثقة ، قرأ على الأجل المرتضى علم الهدى نضر الله
الصفحه ٣٢ : :
لا ريب في أن
ريحان الحبشي المتوفى حدود ٥٦٠ ليس ممن يروي بلا واسطة عن أبي الصلاح المتوفى ٤٤٧
والكراجكي
الصفحه ٢٢٦ : الله فيه وذكره رسوله صلى
الله عليه وآله من النصوص الدالة على إمامته وما كان متمكنا لو لا دخوله في