الصفحه ٤٣٧ :
ينقص منه عشرون
درهما فأنفت أن أبعث بها ناقصة فوزنت من عندي عشرين درهما وبعثت بها إلى الأسدي
ولم
الصفحه ٤٢٢ :
إلى الحسين عليه
السلام ثم واحدا بعد واحد إلى الثاني عشر عليهم السلام.
ورووا عن أبي عبد
الله عليه
الصفحه ٤٥٢ : حسن شعره :
لا يبعدن عهد
الشباب ولا
لذاته ونباته (٢) النضر
هزئت أثيلة
الصفحه ٤٥٩ : عشر الصلاة وحقوق الأموال والصوم
والحج والزيارات والوفاء بالعهود والوعود والنذور والوفاء بالأيمان
الصفحه ١٣٨ : الدنيا لأنه لا صفة له يمنع من تعجيله وما لا تعجيل منه لا بد من
فعله في الآخرة لمستحقه من العقلاء وغيرهم
الصفحه ٣٨٨ :
من استصحابه ، خوفا
من إذاعته ، إمّا لضعف رأي أو دين.
ومنها : للأنس به.
ومنها : إسلامه
ظاهره له
الصفحه ٣٩٨ :
الخطاب أنه نجى
كفافا لا عليه ولا له ، ويأمر ابنه بوضع خدّه على التراب فيتمرّغ عليه ، فيقول له
ابن
الصفحه ٣٥٥ :
رؤوس الأشهاد من غير استحقاق ـ فتح لباب فتنة صماء وطخية عمياء ، لا يرجى صلاحها
ولا يؤمّل فلاحها
الصفحه ١٠٧ : كونه مقدورا والكلام كذلك.
والطريق إلى العلم
بكونه متكلما هو السمع وقد علمنا ضرورة من دين النبي عليه
الصفحه ٢٧٠ : يمشى مشيا متقاربا ، فدنوت إليه
فقلت : يا عمّ ما لي أراك لا تخطو إلاّ خطوا قريبا! قال : عمل ابن عفّان
الصفحه ٣١٨ : بسقوط الحدّ عن الأموات.
ومنه : جهله بأنّ
الثابت من دين النبي صلىاللهعليهوآله لا يجوز نسخه برأي ولا
الصفحه ٣١٩ : بين ظهراني (١) المسلمين ، حتّى جلاهم عن جزيرة العرب ، وقال : لا يجتمع
في جزيرة العرب دينان.
ومنه
الصفحه ٣٣٨ : حكمه ، وإن كانت فاطمة عليهاالسلام صادقة.
لاتّفاق العقلاء
على أنّه لا حكم للظنّ مع إمكان العلم ظنّا
الصفحه ٣٥٤ :
فالحقّ حقّ عبد الرحمن
واقتلوا الثلاثة الأخر ، أما والله ما أراد غيري ، لأنّه علم أنّ الزبير لا
الصفحه ٤٢ :
:
نقتصر على أهمها :
(١) قال منتجب
الدين في الفهرست باب التاء عن كتاب الكافي في الفقه :
أخبرنا به غير