الصفحه ٤٠٨ : الاعتبار؟
قيل : لا اعتداد
بفتيا الخوارج ، لضلالهم عن الدين ومروقهم من الاسلام بما قدّمناه ، وباتفاق الأمة
الصفحه ٤٠٤ : سلامة
الدين ، فلا يبقى لهم صارف عنه ، ومنكر ذلك القليل الذي لا قوام لهم بأهل الحق.
قيل : أمّا دعوته
الصفحه ٤٣١ :
السلام فالغيبة عن أهله بحيث لا يعرفهم ولا يعرفونه وأما محمد رسول الله صلى الله
عليه وآله بالسيف
الصفحه ٢٢٧ : والتحجر
والأمر بقتل من لا يستحق القتل على رأي أحد وإيجاب قول المشهود له بضعف الرأي
والدين ويمين
الصفحه ٣٦٥ : الإمام العادل عليهالسلام ومن لا يرتاب أحد في فضله وتقدّمه في الدين من وجوه
المهاجرين والأنصار والتابعين
الصفحه ٣٢٤ :
[ عدم ثبوت نصّ على إمامة القوم
]
أمّا النصّ ، فلو
كان ثابتا لكان معلوما على وجه لا يحسن الخلاف
الصفحه ٣٤٠ : ، وإذا كان حكم التوريث معلوما من
دينه ضرورة ، وقد نطق به القرآن ، وجب القطع على كذب المدّعي لخلافه ، لا
الصفحه ٩ :
تمهيد
بسم الله
الرحمن الرحيم
أحمده استتماما
لنعمته واستسلاما لعزته ، وأشهد أن لا إله إلا الله
الصفحه ٢٥ : المراتب العلمية وأداء وظائفه الدينية ، وكان يدرس ويقوم بالأمور الدينية في
البلاد الحلبية نيابة عن السيد
الصفحه ٢٤٦ : عليهالسلام : والله ما قال هذا رسول الله صلىاللهعليهوآله قطّ ، إنّما أعزّ
الله الدين بمحمّد عليه الصلاة
الصفحه ٤٢٣ :
ديني أريد الحجة
وأطلب البرهان فقال له عمر دونك هذا الشاب وأشار إلى أمير المؤمنين عليه السلام قال
الصفحه ٢٦٦ : ، فأمر
بحماره فأوكف ، فقال أبو الدرداء : لا أراني إلاّ مشيّعك ، وأمر بحماره فأسرج ، فسارا
جميعا على
الصفحه ٥٤ : المتعارف عليه في سائر المؤلفات ، وهذا لا يعني
التلخيص ، والله العالم.
تحقيق الكتاب :
لم نعثر على أكثر
الصفحه ٢٦٧ : وجمعة ، حتّى مضت عشرون ليلة أو نحوها ، وأفاق أبو ذر ، ثم
أرسل إليه وهو معتمد على يدي ، فدخلنا عليه وهو
الصفحه ٣٦ : عنه وعن ابن البراج ، وقرأ على السيد الإمام أبو الرضا
والشيخ الإمام قطب الدين أبو الحسن الراونديان