الصفحه ١٨٩ : الأمر إلى أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام لأن لا
أحد قال بعموم طاعة أولي الأمر إلا خص بها عليا
الصفحه ٣٧ : سعيد.
نعم لا يبعد عدم
كونه غير داخل في جملة الحلبيين ، كما أن ابني سعيد كذلك ، فتأمل (٢).
وقال
الصفحه ٤٧ : من
الكتاب المذكور في مسألة وجوب الرجوع إلى الأئمة عليهم السلام :
وقد استوفينا ما
يتعلق بهذا الفن
الصفحه ٥١ : والواقدي ، لأن لنا إليهما طريقا ، ولأن
لا يطول الكتاب ... (راجع ص ٢٩١ من هذا الكتاب).
ونقل في موارد
يسيرة
الصفحه ٢٨٤ : ، ثم قال : قد أتاكم رجل كثير العمّات
والخالات في قريش ، يبسط المال فيهم بسطا ، وقد كنت قبضته عنكم
الصفحه ٣٦٢ : ، وإخبارها
بكونها ظالمة في مسيرها!.
وبأيّ علّة ساغ
لها تفريق أموال المسلمين في المعونة على الفتنة فيهم
الصفحه ٤٠٢ : قال فيهم بغيا (٢) ، فلو كذلك كلّ من
أثبت النص الجلي على أمير المؤمنين عليهالسلام قال بذلك ـ ولذا كان
الصفحه ٢٤٨ : قال : كان إذا ذكر عمر زنّاه ، وإذا ذكر أبا جعفر أبا
الدوانيق زنّاه ، ولا يزنّي غيرهما.
[ نكير أئمة
الصفحه ٤١٥ : الأئمة صلوات الله عليهم برهان واضح على إمامة الحجة بن الحسن عليه
السلام ومغن عن تكلف كلام يختصها غير أنا
الصفحه ٥١٧ : .............................................. ٢٤٥
نكير الإمام الصادق عليه السلام ........................................... ٢٤٨
نكير أئمة أهل
الصفحه ٣٢١ : الدنيا
فلو صحّ رأيهم فيها لم ينفع ، لأن المطلوب حسن سياسة الدين وما يتعلّق به ، دون
الدنيا الّتي لا تعلّق
الصفحه ٣٩٧ : هؤلاء.
وفساد ذلك ظاهر.
ومما
تعلقوا به : ما رووه عنه عليهالسلام أنه قال : عشرة
من أصحابي في الجنة
الصفحه ٣٥٦ : ذلك ، إذ كان الحازم في
الدين لا يتملّص من الحق ، ولا يرغب بنفسه ، ولا خاصته عمّا به يتم الثواب إن شقّ
الصفحه ٤٣٢ : له إن شيعتك بالعراق كثيرة فو الله ما في أهل بيتك
مثلك فكيف لا تخرج فقال يا عبد الله بن عطاء قد أخذت
الصفحه ١٦ : البحار ١٠٨ / ١٥٨.
وورد في بعض الكتب
لا تقي الدين نجم الدين ، وهو اشتباه ظاهر.
نسبه :
أما أبوه ففي