الصفحه ١٨٥ :
من حمله على ولاية
المحبة والنصرة لأن الله تعالى ورسوله والمؤمنين لا يوادون الكفار ولا ينصرونهم بل
الصفحه ٣٦٠ : تأهيلهم للإمامة ، وإن كانت مظنونة
فكذلك أيضا ، لدخول الظن في هذا الباب كالعلم.
ولو لم يقدح فيهم
إلاّ بما
الصفحه ٥ :
الاهداء :
روي أنه كان عند
أبي عبد الله عليهالسلام جماعة من أصحابه ، فيهم حمران بن أعين ، ومؤمن
الصفحه ١٩٣ :
وهو جمع النبي عليه السلام لبني هاشم أربعين رجلا فيهم من يأكل الجذعة ويشرب الفرق
ويصنع لهم فخذ شاة بمد
الصفحه ٣٢٨ : ليطمعن
فيها الطلقاء وأبناء الطلقاء.
وذكر بريدة
الأسلمي رأيه في بني أسلم ، وقوله : لا أبايع إلاّ من
الصفحه ٣٥٢ : الله له
ذلك دونها على رأي أحد ، ومقصورة على نفر من الأمّة تخيّرهم برأيه معدودين لا تجوز
الزيادة عنده
الصفحه ٢٠٥ : لعلي عليه السلام أنت مني بمنزلة هارون
من موسى إلا أنه لا نبي بعدي.
وكل من نقل حجة
الوداع نقل نزول
الصفحه ٢٣٢ : إليهم ويسير به فيهم من
الجور الذي اعترف به وعاهد على تغييره.
ومنها تعريضه نفسه ومن معه من الأهل
الصفحه ٣٤٩ : : ويلك
والله ما أردت الله بذلك ، كيف أستخلف رجلا لم يحسن أن يطلّق امرأته! فقيل له : فألا
أدخلت فيهم
الصفحه ٣٤١ : الّتي لا تملك على حال ، ولا يصح تصرّف النبي صلىاللهعليهوآله ولا من يقوم
مقامه من الحجّة من الأئمة
الصفحه ٢٧٢ : الأئمة ، قال : أفأخرج إلى
مصر قال : لا ، قال : أين أخرج قال : إلى حيث (٧) شئت ، قال أبو ذر : هو إذا
الصفحه ٢٩٤ : يستنفر الناس ويقول :
انفروا إلى أئمّة
الكفر وبقيّة الأحزاب وأولياء الشيطان ، انفروا إلى من يقول : كذب
الصفحه ٢٤٩ :
من طرق مختلفة ، أنّهم
قالوا كلّ (١) منهم : ثلاثة لا ينظر الله إليهم ( يَوْمَ
الْقِيامَةِ وَلا
الصفحه ٣٤٣ :
وذلك لا يعدو أحد
أمرين : إمّا كونه كاذبا في الخبر ، أو مانعا لأهل الصدقة ما يستحقونه من هذه
الأشيا
الصفحه ١٥٢ : أمنا
هذه التجويز والقطع في شريعتنا لحصول العلم بأن الرئيس واحد وأنه لا مكلف تكليفا
عقليا ولا سمعيا خارج