الصفحه ٣٥٣ :
بالبخل ، وهذا
بالكبر ، وهذا بالصيد واللعب ، وهذا بمحبّة أعداء الدين ، وهذا بالضعف ، وهذا
تفصيل
الصفحه ٤٠١ : عليهما من
الجهاد ليست دينه ، لحصول العلم الضروري بالحثّ على الجهاد وذمّ المتخلّف عنه ، وتعريض
نفسه
الصفحه ٥٢٠ : الثاني عشر عليهم السلام جل الله تعالى فرجه )
فصل في إثبات إمامة الحجة بن الحسن ووجه
الحكمة في غيبته
الصفحه ٢٠٧ :
العوام وأهل البدو
والسواد والجند والأكراد بما يعم العلم به من تفاصيل الحروب الدينية والأحكام
الصفحه ١٧١ : السلام المعلوم ضرورة من
دينه حسب ما قدمناه.
وهذه الصفات
الواجبة والجائزة حاصلة للأئمة بعد رسول الله صلى
الصفحه ٤٠٩ : لحكم فيهم بأحكام الكفّار : من سبي ، وقسمة في استيصال.
قيل : قد ثبت
كفرهم بالأدلّة القاهرة ، فلا يقدح
الصفحه ٣٩٠ : ، وهو أولاها ، لأنّه أول المصدّقين به بلا خلاف.
ولا يقدح في ذلك
بما لا تزال جهّالهم يقولونه من صغر
الصفحه ٣٠٠ :
فلمّا انتهوا
إليها دعوا الناس إلى خلع علي عليهالسلام وبيعتهما وعائشة ، فأجابهم من لا بصيرة له أو
الصفحه ٤٥٥ :
......................................
وإذا كان ما
ذكرناه من أعمار هؤلاء معلوما لكل سامع للأخبار وفيهم أنبياء صالحون وكفار معاندون
وفساق
الصفحه ٤٢١ : صلى الله عليه وآله فيه أسماء الأئمة الاثني عشر.
ورووا ذلك من عدة
طرق عن جابر بن عبد الله الأنصاري
الصفحه ٣٤٨ : .
ومنها
: أخذه الأموال من عمّال البلاد بالتهمة الّتي لا إقرار بها
ولا بيّنة ولا علم ، ولا إقرارهم على
الصفحه ٤٤١ :
المؤمنين عليه السلام والأئمة من ذريتهما عليهم السلام على إمامة الثاني عشر وكونه
المزيل لجميع الدول والممالك
الصفحه ٣١١ :
فإمّا أن يعقد كلّ
لمن يغلب ظنّه بصلاحه للإمامة ، أو لا يعقد حتى يتفقوا ، واتفاقهم محال على ما
الصفحه ١٧٣ : من جملة الإيمان لا يجوز اتفاق الأمة عليه.
فإذا تقرر هذا
وعلمنا أن الأمة في القول بإمامة الأئمة
الصفحه ٣٧٨ : عَنْ دِينِهِ ) (٣) ، ومن طرق أخر : ( فَقاتِلُوا أَئِمَّةَ
الْكُفْرِ إِنَّهُمْ لا أَيْمانَ لَهُمْ ) الى