ونسبه إليه ابن شهرآشوب في المعالم : ٢٩ ، وابن إدريس في السرائر : ٢٦٧ ، ومنتجب الدين في الفهرست : ١٠ ، والذهبي قي تاريخه كما عنه في أعلام النبلاء ٤ / ٧٨ ، والتستري في المقابس : ٨ ، والشيخ عباس القمي في الكنى والألقاب ١ / ١٠٠ ، والسيد الخوانساري في الروضات ٢ / ١١٣ ، والمحدث النوري في الخاتمة : ٤٨٠ ، والسيد الأمين في الأعيان ٣ / ٦٣٥ ، والطهراني في الذريعة ١٧ / ٢٤٧ ، وراجع القاموس ٢ / ٤١٥ ، وكشف الحجب : ٤٢٠ ، وقصص العلماء : ٤٣٢.
وكتاب الكافي فيه بيان التكليف السمعي الشرعي ، وهو على ثلاثة أضرب : عبادات ، ومحرمات ، وأحكام. والعبادات على ضربين : فرض ، ومسنون.
وكتاب الكافي يشتمل على بيان أصول الدين وفروعه.
قال السيد الخوانساري : وقد رأيت كتاب الكافي في الفقه على ترتيب أبوابه ، وهو كتاب حسن معروف بين أصحابنا معول عليه عندهم ، يقرب من (١٢٠) ألف بيت ، الروضات ٢ / ١١٣.
وقال ابن إدريس : وهو كتاب حسن فيه تحقيق مواضع ، السرائر : ٢٦٧.
وقال منتجب الدين : أخبرنا به غير واحد من الثقات عن الشيخ المفيد عبد الرحمن بن أحمد النيسابوري الخزاعي عنه ، فهرست منتجب الدين : باب التاء.
وقال التستري في القاموس ٢ / ٤١٥ : ويتبعه في كافيه غالبا أبو المجد الحلبي في كتابه إشارة السبق ، وابن زهرة الحلبي في كتابه الغنية.
وقال الشيخ الأستادي في مقدمة التقريب صفحة ٢٢ : وفي بعض المواضع تتحد عبارة صفحة أو أقل منها أو أكثر من السرائر مع عبائر الكافي ، فراجع (١).
وطبع الكافي هذا في قم.
(١٣) المرشد في طريق التعبد.
نسبه إليه الذهبي في تاريخه كما عنه في أعلام النبلاء ٤ / ٧٨ وأعيان الشيعة ٣ / ٦٣٥.
____________
(١) راجع السرائر : ٤١٥ و ٤٦٧.