الصفحه ٤١٧ : من النص وارد من طريقي الخاصة
والعامة.
[ نص رسول الله على عدد الأئمة
من بعده من طريق العامة ]
فمما
الصفحه ٤٢٧ :
السلام يقول الخلف من
بعدي الحسن عليه السلام فكيف لكم بالخلف من بعد الخلف فقلت ولم جعلت فداك قال
الصفحه ٥٣ : ص ٥٧
بعد أن استدل على حدوث الأجسام بعدة طرق : ومن تأمل ما أوردناه من ذلك علم أنا
نهجنا طرقا واضحة في
الصفحه ١٠٦ : وعلمنا ضرورة تجدده بعد عدم لإدراكنا له بعد أن كنا غير مدركين له وعدمه
بعد وجوده لانتفاء كونه مدركا في
الصفحه ١٥٩ : وجب كونه كذلك لا يجوز إستاره فيما بعد
على مجرى العادات.
ولأنه لو عورض
لكانت المعارضة هي الحجة
الصفحه ٢٢٩ :
[ بعض مطاعن الثالث ]
[ وأما مطاعن
الثالث ] فأمور كثيرة :
منها
رده الحكم بن أبي
العاص بعد نفي
الصفحه ٣٨٤ : مذاهب الخصوم ، وإذا صحّ ذلك جاز تقدير وقوع سبقهم موقعه ، وإن عصوا
عصوا من بعده ، كوقوع ذلك من طلحة
الصفحه ٤٢٤ : الأخر عن أوصياء محمد صلى الله عليه وآله وكم أئمة عدل بعده وعن منزله في
الجنة ومن يكون معه ساكنا في منزله
الصفحه ٤٧٤ : ........................... ٢٠٢
يفسد الناس ثمّ يصلحها
اللّه بعد أمن ولدي خامد الذكر .................. ٤٢٩
يكون بعدي اثنا
عشر
الصفحه ٣٧ : السيد
الخوانساري بعد التعرض لما نقله في الرياض : وظني ـ لو أمنت الاشتباه الشائع في
أمثال ذلك بين الأعاظم
الصفحه ٤٩ : المروية من طريق الخاصة حجة على
الخصم ، وذلك بعد أن أثبت كثرة ناقليها بحيث تصل إلى حد التواتر الذي يجب
الصفحه ٥٠ : بعد تبليغ
آبائه جميع الشريعة إلى الخلق ، وإبانتهم عن أحكامها ، وإيداع شيعتهم من ذلك ما
يزاح به علة كل
الصفحه ٩٩ : استحالة تأثير المعدوم ووجوب تعلق بما أثر فيه على آكد الوجوه وبعد (١) السمع المدعى
تأثيره في أفعالنا
الصفحه ١٣١ : بل يجوز
اخترامه بعد دخول وقت التكليف وقبل تأديته العبادة وبعد
__________________
(١) في النسخة
الصفحه ١٣٢ : يتعين له
على ما ذكرتم إلا بعد الأداء أو خروج الوقت لأنه وإن لم يعلم كونه مكلفا ما خوطب
به إلا بعد فعله