الصفحه ٢٥٦ : على الأعمش أنّي (١) سمعته يقول : إذا كان يوم القيامة يجاء بأبي بكر وعمر
كالثورين العقيرين ، لهما في
الصفحه ٣٢٧ : محاجّته ، وتقدّمه إلى أبي بكر مبايعا ، ومشاركة
عمر وأبي عبيدة والمغيرة له في ذلك ، ولحوق عشيرة بشير (٢) بن
الصفحه ٤٩٩ : عمر بن
الحسن عليه السلام ............................ ٢٥٢ ، ٢٥٣
محمّد بن عمر بن
عليّ عليه السلام
الصفحه ٧ : إليه شكهم وحيرتهم ، ويقيم لك إماما لجوارحك ترد إليه حيرتك وشكك!
قال : فسكت ولا
يقل شيئا.
ثم التفت
الصفحه ٧٠ : الطريقة
الأخيرة وبناء جميع المعارف عليها.
وبين الطريقة
الأولى في حدوث الأجسام لكونها غير خالية من
الصفحه ٨٣ : من حق الصفة النفسية أن لا يعلم الموصوف إلا عليها لكونها مقتضاة عن الذات
وصفات المعاني والفاعل بخلاف
الصفحه ١٠٣ : فينبغي أن يبين ما يصح تعلق إرادته به وكراهته وما لا يصح
ذلك فيه.
كون المريد مؤثرا
مختص بحدوث الفعل لكون
الصفحه ١١٨ : ولأن الثواب
متأخر عن التكليف وكونه تعالى مريدا للشيء قبل حدوثه لا يصح لكون الإرادة الواقعة
على هذا
الصفحه ١٢٣ :
تكليفه ما هذا اللطف لطف فيه وإن جهله كذلك إذا كان متمكنا من العلم به لكون علته
مزاحة بالتمكين وإن فرط
الصفحه ١٢٤ : التفصيل ولأنه لو كان له وجه يقتضي وجوبه لكان ذلك لكونه نفعا
وذلك يوجب كل نفع لا ضرر فيه على الفاعل
الصفحه ١٢٧ :
فإذا لم يتعين شكره لم يستحق العبادة لكونها كيفية في الشكر وذلك ضلال.
وأيضا فإنا نعلم
ضرورة أن من جملة
الصفحه ١٢٨ : باليدين والمعلوم خلاف ذلك ولأنا نعلم انتفاء الحياة بانتقاض هذه البنية ولو
كان الحي غيرها لكان لا فرق بين
الصفحه ١٤٤ : منه إيثار القبيح لكونها لطفا في فعل الواجب
والتقريب إليه وترك القبيح أو التبعيد منه بدليل عموم العلم
الصفحه ١٤٦ : واعتقدوا حصول الفساد بها والصلاح بعدمها لاعتقادهم حصول المفسدة (١) بها لكونها قبيحة
ولم ينكر أحد منهم وجوب
الصفحه ١٥٤ : تكاملت هذه
الشروط فلا بد من كونه دلالة على صدق المدعي لكون هذا التصديق نائبا مناب لو قال
تعالى صدق هذا