الصفحه ٣٤٨ :
وقعت على الوجه المشروع ، بدليل قبح صلاة الظهر قبل الزوال ، أو إلى غير القبلة ، أو
مع إخلال بعض الشروط
الصفحه ٣٨٩ : لم يخف من
وصول الضرر إلى النبي صلىاللهعليهوآله ولا إلى من هو معه ، وهذا أعظم من الأول.
الثاني
الصفحه ٤٤٤ :
[ إمكان ظهوره لأوليائه في زمن
الغيبة ]
وليس لأحد أن يقول
فهب تكليف أعدائه مع غيبته عليه السلام
الصفحه ٤٧٢ : ، و عثمان ، و علي ، و؟! ٣٩٧
علي مع الحق والحق
مع علي .......................................... ٣٦٣
علي
الصفحه ٨٤ : بدليل حصوله من دونها أجمع
وثبوتها مع عدمه وثبوته يقف على كون الذات حية لا آفة بها بشرط وجود المدرك
الصفحه ١٠١ : فيه تعالى
فلا يتوهم منه تعالى وقوعه على حال لعدم ما لا يصح وقوع المقدور المعلوم إلا معه
كما لا يقع مع
الصفحه ١٠٢ : صارف القبح فيؤثره.
وأيضا فالقبح
يستحق به الذم والاستخفاف وخفوض الرتبة وذلك صارف قوي عنه لا يجوز معه
الصفحه ٢٢٩ :
وإعطاؤه خمس إفريقية مع ظهور حاله وسوء رأيه في الإسلام وأهله.
ومنها تقليده المشهورين بالفسق والتهمة على
الصفحه ٣١٧ :
إلى غيره وتقليده
له ، مع اتفاقهم على اختصاص فرض التقليد بالعامي دون المتمكّن من الاستدلال :
فمن
الصفحه ٣٥٤ : ثلاث ، ولا
يقوم برهان على كون الحقّ في اجتهاد عبد الرحمن دون علي عليهالسلام المقول فيه : علي مع الحقّ
الصفحه ٣٧٧ :
تَخْرُجُوا مَعِيَ أَبَداً وَلَنْ تُقاتِلُوا مَعِيَ عَدُوًّا إِنَّكُمْ رَضِيتُمْ
بِالْقُعُودِ أَوَّلَ مَرَّةٍ
الصفحه ٣٨٢ : تعالى : ( مُحَمَّدٌ رَسُولُ
اللهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ رُحَماءُ بَيْنَهُمْ
الصفحه ٣٩٧ :
الإنكار عليه وعلى
ذويه ، ومن منعه (١) الماء وقتله ، وعلي وذويه ومن معه من المهاجرين والأنصار
في
الصفحه ١١ : إمامة الأئمة ، وعدم القدح في إمامة أمير المؤمنين
لمراعاته القوم ، ودفن الرجلين مع النبي في حجرته ، وبعض
الصفحه ٩٨ : ووجوب شكر كل نعمة.
والمكتسب هو العلم
بضرر معين بهذه الصفة وخبر معين وكون فعل معين شكر النعمة.
وقلنا