الصفحه ٣٥٠ : أفلست القائل إن قبض النبي صلىاللهعليهوآله لننكحنّ أزواجه من بعده فما جعل الله محمدا بأحقّ ببنات
الصفحه ٤٦٨ : / ٥٣) ...................................... ٢٢٨
ما
كان لكم أن تؤذوا رسول اللّه ولا أن تنكحوا أزواجه
الصفحه ٢٠٠ : إسحاق عن محمد بن علي عليه السلام قال قال رسول الله صلى الله عليه
وآله :
عرج بي فانتهوا بي
إلى السما
الصفحه ٣٥٢ :
والطعن على عاقدها
من وجوه :
منها : أنّه مخالف
بذلك لرسول الله صلى الله عليه وآله على مذهبي
الصفحه ٢٦٣ : على عثمان ، فأبى أن يأذن له ، فقال
لي (١) : استأذن لي عليه ، قال ابن عباس : فرجعت إلى عثمان فاستأذنت
الصفحه ٣٥٧ : وعبد الرحمن من جملة (٣) أصحاب العقبة ، نفروا
(٤) برسول الله صلىاللهعليهوآله .
وأنّ عثمان وطلحة
الصفحه ٢٣٨ : (٣) برسول الله صلىاللهعليهوآله فنحن أحقّ به ، أو لا فالأنصار على دعواها (٤).
فصرّح أنّ القوم
الصفحه ٣٥٦ :
كذلك لا يجوز لمن عرفه أن يجعله عيارا على الأمّة كافة ، ويأتمنه على أمرها ، ويوجب
الانقياد له ، وإن أبى
الصفحه ٣٨٠ : محبّته
لله تعالى ورسوله صلىاللهعليهوآله ومحبتهما له ، والحكم له بالكرّ ، وانتفاء ذلك عنهما ، فخرجا
عن
الصفحه ٤٣١ : ء سنة من موسى وسنة من عيسى وسنة من يوسف وسنة
من محمد صلىاللهعليهوآله وعلى جميع أنبياء الله ورسله
الصفحه ٣١٢ :
وصلاة أبي بكر لو
كانت بأمر النبي صلىاللهعليهوآله لم يكن فيها حجّة ، لأنها لم تتمّ له ، لخروج
الصفحه ٤٠٥ : بكر ، وأنه لا يسوغ له نكثها على حال ، أو يعلم الحق في
وجوب البيعة لأمر الله تعالى ورسوله
الصفحه ٣٨٧ : ينفعهم.
فأمّا بيان عدم
الفضيلة منها ، فلسنا نعلم استصحاب النبي صلىاللهعليهوآله له ، لأنه روي : أنه
الصفحه ٣٣٩ : الله صلى الله عليه
وآله أنه قال : نحن معاشر الأنبياء لا نورّث ما تركناه صدقة ، ليتمّ له منع فاطمة
الصفحه ٢٤١ : أبا بكر هلك واستخلف عمر ، وقد والله علم أنّي أولى
الناس بها منّي بقميصي هذا ، فكظمت غيظي وانتظرت أمر