الصفحه ٣٢ :
(٤) الشيخ أبو محمد ريحان بن عبد الله الحبشي
المصري.
كان عالما فقيها
محدثا زاهدا.
وكان يقول
الصفحه ٣٣ :
توفي سنة ٤٤٥ (١).
(٦) الشيخ التواب
(التراب) (البواب) (النواب) بن الحسن (الحسين) بن أبي ربيعة
الصفحه ١٧٧ :
له ـ وقصة الشامي
وتخليصه من الحبس من غير مباشرة.
ومن
ذلك قصة أبي الحسن
علي بن محمد عليهما السلام
الصفحه ١٩٨ :
الله عليه وآله وسلّم أنه قال :
علي وليكم من بعدي.
ورووا عن عمران بن
حصين وابن عباس وبريدة
الصفحه ٢٨٠ :
أشدّ على عثمان من
عبد الرحمن بن عوف حتّى مات ، ومن سعد بن أبي وقاص حتّى مات عثمان وأعطى الناس
الصفحه ٢٨٥ : بن ثابت مشى إلى جبلّة ومعه ابن عمّه أبو أسيد الساعدي ، فسألاه الكفّ عن
عثمان ، فقال : والله لا أقصر
الصفحه ٢٩٠ : ، كان أبي ـ تعني : المقداد ـ ينصح له
فيأبى إلاّ تقريب مروان وسعيد بن عامر ، قالت عائشة : حبّهم والله صنع
الصفحه ٢٩٤ :
وعن أبي الطفيل : وعثمان
يعسوب (١) المنافقين.
وذكر فيه ، عن
هبيرة بن ميرم (٢) قال : كنّا جلوسا
الصفحه ٢٩٦ : .
وروي فيه ، عن أنس
بن عمرو قال : قلت لزبيد الأيامي (٢) : إنّ أبا صادق قال :
والله ما يسرّني
أنّ في
الصفحه ٤٢٥ : علي بن أبي
طالب صلوات الله عليه هما الوالدان (٢).
ورووا عن الحسن بن العباس بن الحريش عن أبي جعفر
الصفحه ٤٢٦ : عن محمد بن علي بن بلال قال خرج إلي من أبي محمد الحسن بن علي
عليه السلام قبل مضيه بسنتين يخبرني بالخلف
الصفحه ٤٣٢ :
غلاما منا خفي
المولد والمنشأ غير خفي في نسبه (١).
ورووا عن عبد الله
بن عطاء عن أبي جعفر قال قلت
الصفحه ٤٣٣ :
في أمثال لهذه
الروايات الدالة على تخصص الإمامة بعد الحسن عليه السلام وإلى الآن بالحجة بن
الحسن
الصفحه ٤٣٦ :
ورووا عن بدر غلام
أحمد بن الحسن قال وردت الجبل وأنا لا أقول بالإمامة أحبهم (١) جملة إلى أن مات
الصفحه ١٦ :
للشيخ شمس الدين
كما في البحار ١٠٧ / ١٩٨ ، والشيخ أحمد بن نعمة الله بن خواتون في إجازته للمولى
عبد