الصفحه ١٨٧ : المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام من طرق :
منها : وصف
المذكور من إيتاء الزكاة في حال الركوع ولا أحد
الصفحه ١٩٤ : كأشعار الشعراء في الجاهلية والإسلام.
فمنه : قول حسان
بن ثابت يوم الراية :
وكان علي أرمد
العين
الصفحه ١٩٩ : فإذا علي بن أبي طالب عليه السلام فرجعت إلى النبي صلى الله عليه
وآله وسلم فأخبرته فقال أدخله (٢) ـ فدخل
الصفحه ٢٠٣ : السلام فسلمت عليه كما سلموا.
ورووا عن حبيب بن
يسار وعثمان بن نسيطة (١) مثله.
وعن أبي بريدة
مثله
الصفحه ٢٠٥ : لشيبة وعتبة والوليد وقتل الثلاثة.
وكل من روى أحدا
روى قتل وحشي حمزة بن عبد المطلب عليه السلام :
وكل
الصفحه ٢١٠ :
وزيرا له.
ومنها أن من جملة
منازل هارون كونه مفترض الطاعة على كافة بني إسرائيل فيجب كون علي عليه السلام
الصفحه ٢٢٦ : القرشية في صفات الإمام.
ثالثها : حصول العلم
الضروري بفساد رأي من رجح سالما على علي بن أبي طالب عليه
الصفحه ٢٣٢ :
منها
تسيير حذيفة بن
اليمان إلى المدائن حين أظهر ما سمعه من رسول الله صلى الله عليه وآله فيه وأنكر
الصفحه ٢٤٣ : سفيان ، عن
فضيل بن الزبير قال : حدثني نقيع ، عن أبي كدينة الأزدي (٣) قال : قام رجل
إلى أمير المؤمنين
الصفحه ٢٦٦ :
وذكر الثقفي في
تاريخه ، عن عبد الرحمن بن ... (١) أنّ أبا ذر زار أبا الدرداء بحمص ، فمكث عنده ليالي
الصفحه ٢٦٨ : بفيك التراب
، وسيكون به ، فأمر بالناس فأخرجوا.
وعنه في تاريخه ، باسناده
عن عبد الرحمن بن معمّر ، عن
الصفحه ٢٧٢ : (٢) ، فقال عثمان : بفيك
التراب ، فقال علي بن أبي طالب عليهالسلام : بل بفيك التراب ، ويحك يا عثمان تصنع هذا
الصفحه ٣١٨ : في
المملصة (٢) حتّى أفتاه أمير المؤمنين عليهالسلام بلزوم الدية على عاقلته ، ففضّها لوقته على بني عدي
الصفحه ٣٤٤ :
بزوجة مالك بن نويرة ، والاقتصاص منه بمن قتله بغير حقّ يقتضي كفره إن كان مستحلا ،
وفسقه إن كان محرّما
الصفحه ٣٥٣ : عقبة بن أبي معيط ، وأمّها أمّ أروى أمّ عثمان ، فهي أخته لأمّه ـ وسعد
ابن عم (١) عبد الرحمن ، فأولئك