الصفحه ٢٦٩ : ، قال : فلما ورد الكتاب على معاوية حمله على شارف ليس عليه إلاّ قتب ،
وبعث معه دليلا ، وأمر أن يفذّ به
الصفحه ٢٨١ : كما أدخلتك فيه ، وما غررتني (١) إلاّ بالله.
وذكر الثقفي ، عن
الحكم قال : كان بين عبد الرحمن بن عوف
الصفحه ٢٩١ : عثمان فى داره وما جرى
عليه ]
ثم أطبق أهل
الأمصار وقطّان المدينة من المهاجرين والأنصار ـ إلاّ النفر
الصفحه ٢٩٤ : يجتمع حبّي وحبّ عثمان في قلب رجل إلاّ اقتلع
أحدهما صاحبه.
وروي فيه من طرق :
أنّ جيفة عثمان بقيت ثلاثة
الصفحه ٢٩٦ : إلاّ حبّ
عثمان ، فحكيت ذلك لإبراهيم النخعي ، فقال : لعن الله قلبه (٤).
ورووا عن إبراهيم
أنه قال : إنّ
الصفحه ٢٥٦ : إلاّ أن يقولوا : منّا أمير ومنكم أمير ، وما
أظنّهم يفلحون.
ورووا عن معمّر بن
زائدة الوشّاء قال : أشهد
الصفحه ٣٥٨ : يهودية (٣) ، فقال طلحة : وأنت والله لقد قلت ما يحبسنا هاهنا ألا نلحق
بقومنا.
وقد روي من طريق
موثوق به
الصفحه ٢٤٢ : ، قال : ألا احدّثك بأشدّ الناس عداوة لنا
وأشدّهم عداوة لمن أحبّنا قلت : بلى يا أمير المؤمنين ، أما والله
الصفحه ٢٤٤ : : كنت مع علي بن الحسين عليهماالسلام في بعض خلواته ، فقلت : إنّ لي عليك حقا ، ألا تخبرني عن هذين
الرجلين
الصفحه ٢٥٠ : ، فجلس
جالسا وقال : أنا والله الّذي لا إله إلاّ هو إني لأبغض بنيهما من بغضهما ، وذلك
أنّهم (٢) إذا سمعوا
الصفحه ٢٥٣ : قطرت من دماء المسلمين قطرة
إلاّ وهي (٣) في أعناقهما ، يعني : أبا بكر وعمر.
[ نكير محمد بن الحسن
الصفحه ٢٦٥ : ) ، إلى قوله : ( وَآتَى الْمالَ عَلى
حُبِّهِ ذَوِي الْقُرْبى وَالْيَتامى وَالْمَساكِينَ ) (٣) ، قال : ألا
الصفحه ٢٨٥ : : قبّحك الله
وقبّح ما جئت به ، قال أبو حبيبة : ولم يكن ذلك إلاّ عن ملاء من الناس ، وقام إلى
عثمان شيعته من
الصفحه ٤٣٣ : فأكتري دارا على الشط فلا
أخبر أحدا بشيء فإن وضح لي شيء كوضوحه أيام أبي محمد عليه السلام أنفذته وإلا
الصفحه ٣٦٧ :
ومن ذلك : قول عمر
عند وفاته : وددت أني نجوت كفافا ألاّ عليّ ولا لي.
وهذا موضح عن علمه
من نفسه