الصفحه ٣٧ :
من تيامن أو تياسر
بينه وبين حرمه. فصاح : « ويلكم يا شيعة آل أبي سفيان إن لم يكن لكم دين وكنتم لا
الصفحه ٣٩ : الوردة في التوابين ، والظاهر من حال هؤلاء
أنّهم منعوا من الخروج إلى الطف وحبسوا مع جملة من الشيعة
الصفحه ٤٣ : البطن مجازا ، وسغبا بضمّتين جمع سغبى
من السغب وهو الجوع.
( ورأيت ) : في
نسخة ( أحوية ) : فكأنّه جمع
الصفحه ٨٣ :
إليه راجعون وبكى ، فقال عمرو السلمي : إنّ من يطلب مثل الذي تطلب إذا نزل به مثل
الذي نزل بك لم يبك
الصفحه ٨٦ :
الحمد لله الذي
أقادني منك. وضربته ضربة لم تغن شيئا ، فقال لي : أما ترى في خدش تخدشنيه وفا من
دمك
الصفحه ١١٤ :
وأخبرنا بقدومك ،
فأمر به ابن زياد فألقي من طمار القصر ، فمات رضياللهعنه. فترقرقت عينا الحسين
الصفحه ١٢١ : ،
وكرهت أن أتخلّف وأراك وحيدا من أهلك قتيلا ، فقال له الحسين عليهالسلام : « تقدّم فإنّا
لاحقون بك عن ساعة
الصفحه ١٢٨ :
أقتل. فقال : ذلك
الظن بك ، أمّا الآن فتقدّم بين يدي أبي عبد الله حتّى يحتسبك كما احتسب غيرك من
الصفحه ١٣٦ : من قوله عليهالسلام : « السلام على الجريح المأسور سوار بن أبي عمير النهمي »
على أنّه يمكن حمل العبارة
الصفحه ١٥٢ : أملأ
للعين منه ، ولا رققت على أحد قطّ رقّتي عليه حين رأيته يمشي وصبيانه حوله ، فقال
الحسين عليهالسلام
الصفحه ٢٠٥ :
، ونادى بالعصر ، فصلّى بالقوم ثمّ انفتل من صلاته وأقبل بوجهه على القوم فحمد
الله وأثنى عليه ، وقال
الصفحه ٢٢٨ : عليهالسلام وردّها إلى الخيمة
، على ما ذكره جماعة من أهل المقاتل.
الفائدة الثامنة عشرة
برزت بين الأعدا
الصفحه ١٤ : منزل قادتهم ، لمّا بذلوا الأرواح والأجساد في جهاد
الأعداء طاعة لربّهم ، وتلقّوا الصفاح والصعاد من أكفّ
الصفحه ١٦ :
فارتحل منها إلى
النجف عند الاحتلال الإنگليزي وبقي فيها إلى أن عيّن قاضيا ، فبقي طيلة زمن
الاحتلال
الصفحه ٣٢ : خندقا وراءها فأحرق فيه قصبا وحطبا لئلاّ يؤتى من خلف البيوت.
وأصبح عمر بن سعد
فعبّأ أصحابه ، وقد بلغوا