الصفحه ٩٧ :
ابن شهرآشوب في
المناقب وغيره من المؤرخين (١).
نصر بن أبي نيزر مولى علي
بن أبي طالب عليه السلام
الصفحه ١٤٨ : مغن عنه ، فسر بنا راشدا معافى ، مشرّقا إن شئت وإن شئت مغرّبا ، فو الله ما
أشفقنا من قدر الله ، ولا
الصفحه ٢٤ : يزيد إلى الوليد بن عتبة بن أبي
سفيان وكان على المدينة من قبل معاوية أن يأخذ له البيعة من الحسين
الصفحه ٢٨ : بوادي العقيق (٣).
ثمّ سار منه فأرسل
إليه عبد الله بن جعفر ابنيه وكتب إليه بالرجوع فلم يمتنع ، وسار
الصفحه ٣٠ :
الأمر ما قد ترون
، ألا وإنّ الدنيا قد تغيّرت وتنكرت وأدبر معروفها واستمرت حذاء ولم يبق منها إلاّ
الصفحه ٣٦ : لمحاماته واقتتلوا بعد الظهر
، فلم يبق مع الحسين أحد من أصحابه ، فتقدّم أهل بيته حتّى لم يبق منهم أحد
الصفحه ٨٨ :
ولا برحت هاطلات
الدموع
تحييك غادية
رائحه
لأنّك لم ترو من
شربة
الصفحه ١٦٣ : ، فقال زهير للحسين : يا بن رسول الله إنّ قتال هؤلاء
أهون علينا من قتال من بعدهم ، فلعمري ليأتينا من بعدهم
الصفحه ٢١٣ :
، من لم يقتل يمت ومن يهرب لم يفت ، فأحسنوا رحمكم الله ردّ الجواب. فقالت بنو
حنظلة : يا أبا خالد نحن نبل
الصفحه ٢٥ :
وأمروهما بالنّجا (١) ، فجدّا حتّى
دخلا مكّة لعشر مضين من شهر رمضان ، ثمّ كتبوا إليه بعد يومين
الصفحه ٣١ :
الحالتين النزول
أو المنازلة ، فجعل يتسلل إلى الحسين من أصحاب عمر بن سعد في ظلام الليل الواحد
الصفحه ٧٩ : الله ، وجماعة من الرسل ، فأمره بتقوى الله وكتمان أمره واللطف
، فإن رأى الناس مجتمعين عجّل إليه بذلك
الصفحه ٨٤ : ، فقال مسلم الباهلي : أتراها ما أبردها! لا والله لا تذوق منها قطرة حتّى
تذوق الحميم في نار جهنّم! فقال له
الصفحه ١٢ :
أمّا
بعد : فإنّي لا أعلم
أصحابا أوفى ولا خيرا من أصحابي ، ولا أهل بيت أبرّ ولا أوصل من أهل بيتي
الصفحه ٢١ : من وفى لله بالعهد والميعاد ، ومنهم
من خان فخاب أملا ، وأصلّي وأسلّم على رسوله الذي أرسله بالحقّ بشيرا