الصفحه ٢٠٨ : : إنّي والله أخيّر نفسي بين الجنّة والنار ،
وو الله لا أختار على الجنّة شيئا ولو قطّعت وحرّقت ، ثمّ ضرب
الصفحه ٢١٧ : والحابس نفسه على ذات الله ، والسلام » (١). ثمّ أرسلهما قبل
مسلم وسرّح مسلما بعدهما مع قيس ، وعبد الرحمن
الصفحه ١٨ : إيران مكتبة بصيرتي في مدينة قم بطريقة الأوفست ، وصدر مرّة
أخرى عن نفس المكتبة بدون ذكر سنة الطبع وبطريقة
الصفحه ٢٥ : على الاستبشار بهلاك معاوية والاستخفاف
بيزيد ، وطلب قدومه والعهد له ببذل النفس والنفيس دونه. وكان من
الصفحه ٢٦ : الإمام إلاّ الحاكم بالكتاب القائم بالقسط الدائن بدين الحقّ الحابس نفسه على
ذات الله والسلام » (١).
وسرح
الصفحه ٢٨ :
مهجته موطّنا على
لقاء الله نفسه فليرحل فإنّي راحل مصبحا إن شاء الله » (١). ثمّ أصبح فسار ،
فمانعه
الصفحه ٣٤ : فنصتوا ، فخطبهم : حمد الله وأثنى عليه ، واستنشدهم عن نفسه الكريمة
وما قال فيها جدّه رسول الله
الصفحه ٥٤ : .
قال المسعودي
والأصبهاني والطبري وغيرهم : إنّ الحسين لمّا آيس من نفسه ذهب إلى فسطاطه فطلب
طفلا له
الصفحه ٦٢ : بها وقال :
يا نفس من بعد
الحسين هوني
وبعده لا كنت أن
تكوني
هذا
الصفحه ٦٣ :
منحنيا ، وجلس عند رأسه يبكي حتّى فاضت نفسه ، ثمّ حمل على القوم فجعل يضرب فيهم
يمينا وشمالا فيفرّون من بين
الصفحه ٦٥ : زوجته فسألناها ، فقالت : أما إذا أخبر هو عن نفسه
فلا أبعد الله غيره ، قد صدقكم. قال : والمقتول هو
الصفحه ٦٩ : اثنتين من
الهجرة ، وكان ممّن حرّم على نفسه الخمر في الجاهليّة ، وممّن أراد الاختصاء في
الإسلام فنهاه رسول
الصفحه ٧٥ : ؟! والله لو شهدته لما فارقته حتى
أقتل معه ، والله إنّهما لممّا يسخّي بالنفس عنهما ويهوّن عليّ المصاب بهما
الصفحه ٩١ : عن نفسه استحياء أو خوفا (٣).
عبد الرحمن بن عقيل بن
أبي طالب عليهم السلام
امّه أم ولد. قال
ابن
الصفحه ٩٦ : فاضت نفسه ( رضوان الله عليه ).
قارب بن عبد الله الدئلي
مولى الحسين بن علي عليهما السّلام
أمّه