الصفحه ١٤٣ :
ورجع إلى موقعه (١).
( ضبط
الغريب )
ممّا وقع في هذه
الترجمة :
( غطيف ) : بالغين
المعجمة
الصفحه ١٤٥ : الذي ذكر أهل المقاتل أنّه برز يوم العاشر إلى الأعداء فجعل يقاتلهم
راجلا بسيفه وهو يقول :
البحر
الصفحه ١٤٦ : ؟ فقال : قيس بن مسهّر. قال : نعم ، أخذه
الحصين بن تميم (١) إلى آخر ما تقدّم في ترجمة قيس.
وقال أهل
الصفحه ١٤٨ : أصحابه.
فطلعوا عليه ، فقال : لا سبيل إلى سقي هؤلاء ، إنّما وضعنا بهذا المكان لنمنع
الماء. فلمّا دنا
الصفحه ١٥٣ :
الحجّاج بن مسروق
الجعفي إلى الحسين عليهالسلام واستأذنه في القتال ، فأذن له ثمّ عاد إليه وهو مخضّب
الصفحه ١٥٥ : عمرو ، وعلي ، أمّا عمرو فجاء إلى أبي عبد الله الحسين عليهالسلام أيّام المهادنة
في نزوله بكربلاء قبل
الصفحه ١٥٦ : نما
: فجعل يلتقي السهام بجبهته وصدره فلم يصل إلى الحسين عليهالسلام سوء حتّى أثخن
بالجراح ، فالتفت إلى
الصفحه ١٦٢ :
بن القين ، فما لبث أن جاء مستبشرا قد أسفر وجهه ؛ فأمر بفسطاطه وثقله ومتاعه ،
فقوّض وحمل إلى الحسين
الصفحه ١٦٣ : ما لا قبل لنا به ، فقال
له الحسين عليهالسلام : « ما كنت لأبدأهم بقتال » ، فقال له زهير : فسر بنا إلى
الصفحه ١٦٥ : نحن وأنتم عاملون ، إنّا ندعوكم إلى نصرهم وخذلان
الطاغية عبيد الله بن زياد ، فإنّكم لا تدركون منهما
الصفحه ١٦٦ :
وصاحبك عن ساعة ،
قال زهير : أفبالموت تخوّفني!؟ والله للموت معه أحبّ إليّ من الخلد معكم ، قال :
ثمّ
الصفحه ١٧٤ :
الشيعة ، وكان من أصحاب أمير المؤمنين عليهالسلام ، خرج إلى الحسين عليهالسلام فوافقه في الطريق قبل اتّصال
الصفحه ١٨٠ : عليه فضربه حتّى قتله ، وأقبل إلى الحسين عليهالسلام يرتجز أمامه وقد
قتلهما جميعا فيقول :
إن
الصفحه ١٨٥ : :
إنّه خرج إلى الحسين عليهالسلام من الكوفة ، فوافاه لدن نزوله في كربلاء. وقال السروي :
إنّه قتل في
الصفحه ١٨٧ : بالكوفة.
قال صاحب الحدائق
: خرجا مع عمر بن سعد ، فلمّا ردّ ابن سعد الشروط جاءا إلى الحسين عليهالسلام