الصفحه ١٥٨ : شجعاء شعراء. مات النضر
والنعمان ، وبقي نعيم في الكوفة ، فلمّا ورد الحسين عليهالسلام إلى العراق خرج
الصفحه ١٧٦ : بن حوي مولى أبي ذر
الغفاري (٤)
كان جون منضمّا
إلى أهل البيت بعد أبي ذر ، فكان مع الحسن عليهالسلام
الصفحه ١٧٩ : النمر بن قاسط.
قال أبو مخنف :
فرأى القوم بالنّخيلة يعرضون ليسرّحوا إلى الحسين عليهالسلام ، فسأل عنهم
الصفحه ١٨٦ : ، فلمّا صار في كربلا مال إلى الحسين عليهالسلام أيّام المهادنة ،
وما زال معه حتّى قتل بين يديه في الحملة
الصفحه ٢٠٦ : وتندما
فلمّا سمع ذلك
الحر تنحّى عنه ، حتّى انتهوا إلى عذيب الهجانات (١) فإذا هم بأربعة
نفر
الصفحه ٢٠٧ : قرأ الكتاب
جاء به إلى الحسين ومعه الرسول ، فقال : هذا كتاب الأمير يأمرني أن أجعجع بكم في
المكان الذي
الصفحه ٢٠٨ : المكان ، والله الذي لا إله إلاّ هو ما ظننت أنّ القوم
يردّون عليك ما عرضت عليهم أبدا ، ولا يبلغون منك هذه
الصفحه ٢٠٩ : : قد حرصت ، ولو وجدت إلى ذلك سبيلا فعلت ، فالتفت
الحرّ إلى القوم وقال : يا أهل الكوفة ، لأمّكم الهبل
الصفحه ٧ :
والصلاة والسلام
على نبيّنا محمّد وآله الطيبين الطاهرين
وبعد : فإنّ أهمّ
حدث شهده العالم الإسلامي خاصّة
الصفحه ١٩ : السوق في وقت
لم يزل يزداد طلبه وتتسع الاستفادة منه ، عزمت على تحقيقه وتقديمه إلى مريديه في
طبعة جديدة قد
الصفحه ٣٢ : إلى ذلك اليوم ثلاثين ألفا ، فجعل الميمنة لعمرو بن
الحجّاج ، والميسرة لشمر بن ذي الجوشن ، وعلى الخيل
الصفحه ٣٥ : تدور بكم دور الرحى ، وتقلق
بكم قلق المحور ، عهد عهده إليّ أبي عن جدّي صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٤٠ : المفردة تحت والتاء المثناة فوق ، وأصل خبت واقع
حوالي المدينة إلى جهة مكّة فكان الدليلين ضلاّ حتّى مالا إلى
الصفحه ٤١ : ء الأخماس ، ولعله مكتوب إليه
أيضا. والذي يستظهر من الخطبة والكتاب إلى الحسين عليهالسلام أنّ الذي جمع الناس
الصفحه ٥٢ : الدنيا بعدك العفا » (٢).
وروى أبو مخنف ،
وأبو الفرج عن حميد بن مسلم الأزدي أنّه قال : وكأنّي أنظر إلى