الصفحه ٥٩ : حكمه أو ننازلكم. قال : فلا تعجلوا حتّى أرجع إلى أبي عبد الله فأعرض عليه ما
ذكرتم ، فوقفوا ثمّ قالوا
الصفحه ٦٠ : تجيبهم إليها. وقال قيس بن الأشعث : لا تجبهم إلى ما سألوك فلعمري ليصبحنّك
بالقتال غدوة. فقال : والله لو
الصفحه ٦٤ : اللواء
ومن ذا ترى بعد
يسطيع نشرا
نأى الشخص منك
وأبقى ثناك
إلى
الصفحه ٧٣ : شمر ومن
معه إلى مواضعهم ، فمكث هنيئة ، ثمّ عاد وعادوا إليه وأحاطوا به ، فخرج عبد الله
بن الحسن من عند
الصفحه ٧٤ :
أتقتل عمّي؟ فضربه
بحر بالسيف ، فاتّقاه الغلام بيده ، فأطنّها إلى الجلد فإذا هي معلقة ، فنادى
الصفحه ٧٦ :
(٢).
قال السروي : برز
عون بن عبد الله بن جعفر إلى القوم وهو يقول :
إن تنكروني فأنا
ابن جعفر
الصفحه ٧٧ : ء.
( النبهاني ) :
بالنون والباء المفردة منسوب إلى نبهان بطن من بطون طيء.
محمّد بن عبد الله بن
جعفر بن أبي طالب
الصفحه ٨٣ : لأهلي المقبلين إليّ ، أبكي لحسين
وآل حسين. ثمّ قال لمحمّد بن الأشعث : يا عبد الله إنّي أراك ستعجز عن
الصفحه ٩١ : وتضعضعت إذ خرج غلام
من آل الحسين وهو ممسك بعود من تلك الأبنية عليه إزار وقميص ، وهو مذعور ، يتلفّت يمينا
الصفحه ١٠٥ :
له الحصين بن تميم
: إنّها لا تقبل منك! فقال له حبيب : زعمت لا تقبل الصلاة من آل رسول الله
الصفحه ١٠٩ :
المغلّظة ليناصحنّ وليكتمن فأعطاه ما رضي ، ثمّ قال له : اختلف إليّ أيّاما حتّى
أطلب لك الإذن ، فاختلف إليه
الصفحه ١٢٧ : المختار إلى دار هاني بن عروة ،
كتب إلى الحسين عليهالسلام كتابا يقول فيه : أمّا بعد فإنّ الرائد لا يكذب
الصفحه ١٣٤ : الذي سأل
أمير المؤمنين عليهالسلام عند ما سار من ذي قار إلى البصرة ، فقال : يا أمير
المؤمنين إذا قدمت
الصفحه ١٣٥ : يحمل على قوم إلاّ كشفهم ، ثمّ يرجع إلى الحسين عليهالسلام فيقول له :
أبشر هديت الرشد
يا ابن
الصفحه ١٤٧ : عليهالسلام وحضر معه حروبه
الثلاث في العراق وخرج إلى الحسين عليهالسلام فلقيه في الطريق وكان ذلك قبل مقتل مسلم