الصفحه ٢١ : ونذيرا إلى
الملأ وآله سادات الخلق الذين كلّ واحد منهم في العلى ابن جلا ، وأخص بالتحية شهيد
كربلاء وأنصاره
الصفحه ٧٥ : فيه الرجوع
عن عزمه ، وأرسل إليه ابنيه عونا ومحمّدا فأتياه بوادي العقيق قبل أن يصل إلى
مسامنة المدينة
الصفحه ٧٩ :
حين ابتعت له
أمّك.
ثمّ كتب إلى
الحسين : إنّي قد رددت أرضكم وسوّغت مسلما ما أخذ (١).
وروى أبو
الصفحه ٨٠ : عقبة إلى
يزيد بأمر النعمان وأنّه ضعيف أو يتضاعف ، وأخذ الناس يبايعون مسلما حتّى انتهى
ديوانه إلى ثمانية
الصفحه ٩٤ :
قالوا : ولمّا ورد
خبره وخبر مسلم وهاني إلى الحسين عليهالسلام بزبالة (١) نعاه إلى أصحابه وقال
الصفحه ١٠٣ : سعد لمّا أرسل إلى الحسين عليهالسلام كثير بن عبد الله الشعبي وعرفه أبو ثمامة الصائدي فأعاده أرسل
بعده
الصفحه ١١٧ : ، تبع مولاه عمرا في المسير إلى الحسين والقتال بين يديه
حتّى قتل شهيدا (١). وقد ذكرنا خبره مع مولاه وكيف
الصفحه ١٢٠ :
إلى الحسين عليهالسلام ومعه نافع بن
هلال الجملي ، فلقياه في الطريق وأتيا معه (١).
قال الطبري
الصفحه ١٣٠ :
مسلم الكوفة بكتاب
لمسلم ووفادة على الحسين عليهالسلام عن أهل الكوفة وبقي معه حتّى جاء إلى كربلا
الصفحه ٢١٣ :
الجمل فاغسلوها بخروجكم إلى ابن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ونصرته ، والله لا يقصر أحد عن نصرته
الصفحه ٢٢٠ : الرأس.
وفي غير الطف قطع
رأس مسلم بن عقيل ورأس هاني بن عروة في الكوفة حيث قتلا وأرسلا إلى الشام قبل ذلك
الصفحه ٢٢٦ : وآله ». وأبّن نفرين بغير الطف. وهما مسلم بن عقيل وهاني
بن عروة ، فإنّهما لمّا قتلا بالكوفة وبلغه خبرهما
الصفحه ٢٢٨ : عليهالسلام وردّها إلى الخيمة
، على ما ذكره جماعة من أهل المقاتل.
الفائدة الثامنة عشرة
برزت بين الأعدا
الصفحه ٢٢٩ :
فلان الطائي ،
فسألهما عن شأنهما؟ فأخبراه وقالا له : إنّا من آل رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٩ :
ومنطلقات الثورة
الإسلاميّة ونشرها ، وفي الدعوة إلى الحقّ والخير والدفاع عنهما ، جنبا إلى جنب مع