الصفحه ٨٩ : ء.
( مسلم ) : الأوّل
اسم فاعل من أسلمه إلى الشيء بمعنى أعطاه إيّاه وخذله ، والثاني العلم المترجم ،
والثالث
الصفحه ٩٠ : مسلم إلى الحرب فحمل على القوم وهو يقول :
اليوم ألقى
مسلما وهو أبي
وعصبة بادوا
الصفحه ٩٢ : إلى القتال فجالد القوم يضرب فيهم بسيفه قدما وهو يقول :
أنا الغلام
الأبطحي الطالبي
الصفحه ٩٩ : وقتل معه.
قال الجزري :
وعداده في الكوفيين ، وكان جاء إلى الحسين عليهالسلام عند نزوله كربلا والتقى
الصفحه ١٠١ : :
أنّ حبيبا كان ممّن كاتب الحسين عليهالسلام (٣).
قالوا : ولمّا ورد
مسلم بن عقيل إلى الكوفة ونزل دار
الصفحه ١٠٧ : والفاء نسبة إلى عقفان بضم العين حي من خزاعة.
( باجميرا ) :
بالباء المفردة والجيم المضمومة والميم
الصفحه ١٢١ : سار من الكوفة إلى مكّة ليجتمع بالحسين عليهالسلام فجاء معه حتّى استشهد.
وقال السروي :
لمّا ضيّق
الصفحه ١٢٤ : كعب حتّى ألقاه عنه ،
وقد غيب السنان في ظهره ، ثمّ أقبل يضربه بسيفه حتّى برد ، فكأنّي أنظر إلى رضي
قام
الصفحه ١٢٥ :
الكماة بموقف
مناهجه مسدودة
ومذاهبه
إلى أن قضى في
الله يعلم رمحه
الصفحه ١٢٦ : والتصغير. وضبط خضير بالخاء المعجمة والضاد كذلك والتصغير أيضا ، وهو
الذي يقوى نظرا إلى ما روي من شعره
الصفحه ١٢٩ : :
صحب شوذب عابسا مولاه من الكوفة إلى مكّة بعد قدوم
__________________
(١) في المصدر :
سنان
الصفحه ١٣٦ : .
عمرو بن عبد الله الهمداني
الجندعي
وبنو جندع بطن من
همدان. كان عمرو الجندعي ممّن أتى إلى الحسين
الصفحه ١٣٧ : والياء للنسبة إلى جندع زنة قنفذ.
الصفحه ١٤٠ : : عندي في عسكرك ، فقال : انظر إلى ما اختانه فخذ منه بعضا وسوّغه بعضا (٣).
وقال الطبري :
لمّا أخبر معقل
الصفحه ١٥٠ : القدماء.
( الجملي ) :
منسوب إلى جمل بطن من مذحج. ويمضى على الألسن ، وفي الكتب البجلي وهو غلط واضح