الصفحه ١٨٨ :
قبض على مسلم وقتل
، أحضره ابن زياد فسأله : ممّن أنت؟ قال : من الأزد. فقال : انطلقوا به إلى قومه
الصفحه ١٨٩ : الخروج إلى الحسين عليهالسلام ، وكان له بنون عشرة ، فدعاهم إلى الخروج معه ، وقال : أيّكم
يخرج معي متقدّما
الصفحه ١٩٢ : مع يزيد إلى الحسين عليهالسلام وانضمّ إليه ،
وما زال معه حتّى قتل بين يديه في كربلا مبارزة بعد صلاة
الصفحه ١٩٩ :
كان كاسمه ضرغاما
، وكان من الشيعة ، وممّن بايع مسلما ، فلمّا خذل ، خرج فيمن خرج مع ابن سعد ،
ومال إلى
الصفحه ٢١١ : ) : قال
أبو محمّد الأعرابي الأسود : البيضة بكسر الباء ما بين واقصة إلى العذيب (١).
( العرواء ) :
بالعين
الصفحه ٢١٤ : إلى مسعود بن عمرو الأزدي ، وهذا الخبر يقتضي أنّه كتب
إلى يزيد بن مسعود التميمي النهشلي ، ولم أعرفه
الصفحه ٢١٥ : شجاعا من
شجعان أهل الكوفة ، قام مع مسلم أوّلا ، ثمّ جاء إلى الحسين عليهالسلام ثانيا ، ذكره
جملة أهل
الصفحه ٢١٧ :
فإن بعث إليّ أنّه
قد أجمع رأي ملئكم وذوي الفضل والحجا منكم على مثل ما قدمت به عليّ رسلكم ، وقرأت
الصفحه ٢١٩ : بالغاضريّة إلى الحسين عليهالسلام وأصحابه عليهمالسلام فصلّوا عليهم ودفنوهم ، دفنوا الحسين عليهالسلام حيث
الصفحه ٢٢٢ : عليهالسلام ، وصراخ الواعية من آل الحسين ، فأخرج سكّينا كان خبّأها
في خفّه فقاتل بها حتّى قتل بعده. وسعد بن
الصفحه ٢٣٣ : (٢)
( وَمِنَ النَّاسِ
مَنْ يَشْرِي نَفْسَهُ ابْتِغاءَ مَرْضاتِ اللهِ )
٢٠٧
١٥٧
سورة آل
الصفحه ٢٤٤ :
١٧٥
من الحسين بن
علي إلى إخوانه من
الإمام الحسين عليهالسلام
١١٣
حرف
الصفحه ٢٩٢ : لعبد الحسين
الموسوي المقرّم ، المتوفى سنة ١٣٩١ ه ، نشر منشورات الشريف الرضي.
٥٥ ـ مناقب آل أبي
طالب
الصفحه ١٠ : رضا الطبسي النجفي رحمهالله ، وتحقيق كتاب (
المسالك ) للشهيد الثاني رحمهالله إلى كتاب المضاربة
الصفحه ١٢ : رتبتهم ، كما روى الطبراني بسنده
المتصل إلى شيبان بن مخرم ـ وكان عثمانيا ـ قال : إنّي لمع علي رضياللهعنه