الصفحه ٦٦ : طريف ، فإنّ العبّاس أجلّ قدرا
من ذلك ، ولما ذكرته في مراده نظير ، وهو قول عابس لشوذب الذي يأتي ذكره
الصفحه ٧١ : الغنوي.
فهؤلاء الستة مع
الحسين عليهالسلام لصلب علي عليهالسلام واختلف في غيرهم. ويصحح هذا قول سليمان
الصفحه ٨٧ : فدفنوها عند القصر حيث تزار اليوم
، وقبراهما كلّ على حدة.
وإنّي لأستحسن
كثيرا قول السيّد الباقر بن السيّد
الصفحه ٩٥ : قولي وتطيعوا أمري أهدكم
سبيل الرشاد » (٢). فكتم بعض الخبر وأجاب بالاعتذار أو بالطاعة والوعد ، وظنّ
الصفحه ١٠٢ :
فقام وقال لعابس
بعد خطبته : رحمك الله لقد قضيت ما في نفسك بواجز من القول وأنا والله الذي لا إله
الصفحه ١٠٧ : الإنسان وغيره.
( آد ) : في قوله
: ( حسبا وآدا ) : بمعنى القوة.
( العقفاني ) :
بالعين المهملة والقاف
الصفحه ١٠٨ :
الشعبي. وكان فارسا شجاعا ، له ذكر في المغازي والفتوح الإسلاميّة ، وسيأتي قول
شبث فيه.
وقال أهل السير
الصفحه ١٢٣ : وقولي ، فقال يزيد : فإنّي
أشهد أنّك من الضالّين ، قال برير : فهل لك أن أباهلك ، ولندع الله أن يلعن
الصفحه ١٢٩ : (١) واحد ، كلّكم قتله ، ففرّقهم بهذا القول (٢).
( ضبط
الغريب )
ممّا وقع في هذه
الترجمة :
( إنّ
الصفحه ١٥١ : بهم. فأبلغ الحجّاج
وصاحبه قول عبيد الله إلى الحسين عليهالسلام فعظم عليه ، ودعا بنعليه ثمّ أقبل يمشي
الصفحه ١٥٧ : سبيل الله ، مأخوذ من قوله تعالى : ( وَمِنَ النَّاسِ مَنْ
يَشْرِي نَفْسَهُ ابْتِغاءَ مَرْضاتِ اللهِ
الصفحه ١٧١ : ، كسبت
العار والنار ، ألم تسمع قول الله تعالى : ( وَجَعَلْناهُمْ
أَئِمَّةً يَدْعُونَ إِلَى النَّارِ
الصفحه ١٧٣ : معروفا. قال أهل السير : إنّ عمرو بن
الحمق لمّا قام على زياد قام زاهر معه ، وكان صاحبه في القول والفعل
الصفحه ٢٠٥ : عبيد الله
، فقال : « إذن لا أتّبعك » ، قال الحرّ : إذن لا أدعك ، فترادّا القول ثلاث مرّات
، ثمّ قال
الصفحه ٢٠٩ : القوم مقدما ويتمثّل قول عنترة :
ما زلت أرميهم
بثغرة نحره
ولبانه حتّى
تسربل بالدّم