الصفحه ٣٤ : يا عبيد الأمة ، وشذّاذ الأحزاب ، ونبذة الكتاب ، ومحرّفي
الكلم ، وعصبة الإثم ونفثة الشيطان ، ومطفئ
الصفحه ٩٠ : مسلم إلى الحرب فحمل على القوم وهو يقول :
اليوم ألقى
مسلما وهو أبي
وعصبة بادوا
الصفحه ١٠٠ : :
سوى عصبة فيهم
حبيب معفّر
قضى نحبه
والكاهليّ مرمّل (١)
( ضبط الغريب )
ممّا
الصفحه ١٢٤ : عصبة
ليس دينهم
بديني وإنّي
بابن حرب لقانع
__________________
(١) في الكامل
الصفحه ١٨٠ : تنكروني فأنا
ابن كلب
حسبي ببيتي في
عليم حسبي
إنّي امرؤ ذو
مرّة وعصب
الصفحه ١٨٢ : عليم
، وهو غلط واضح.
( ذو مرّة ) :
بكسر الميم أي صاحب قوّة.
( وعصب ) : بفتح
العين وسكون الصاد أي
الصفحه ٢٨٠ : ما كان
فيها بمسلم
٨٨
من الأبطال ويحك
لا تراعي
٨٩
وعصبة بادوا على
الصفحه ٣٢ : قولي ولا
تعجلوا حتّى أعظكم بما يحق لكم عليّ ، وحتّى أعتذر إليكم في مقدمي هذا وأعذر فيكم
، فإن قبلتم
الصفحه ٦٤ :
أهل المدينة وفيهم مروان بن الحكم فيبكون لشجيّ الندبة ، قولها رضي الله عنها :
يا من رأى
العبّاس
الصفحه ١٣٦ : من قوله عليهالسلام : « السلام على الجريح المأسور سوار بن أبي عمير النهمي »
على أنّه يمكن حمل العبارة
الصفحه ١٢ : بأنّ
شهداء الطفّ ليس كمثلهم شهداء مطلقا ما ورد في قول الإمام الحسين عليهالسلام من إطلاق في
مدحهم حيث
الصفحه ٢٦ : ، فإن تسمعوا قولي وتطيعوا
__________________
(١) أورد هذه
الرسالة المفيد في الإرشاد : ٢ / ٣٩ ، وابن
الصفحه ٢٩ : أمرنا بملازمتك
وإقدامك الكوفة على عبيد الله بن زياد ، فأبى الحسين وترادّا القول في ذلك ، ثمّ
رضيا بكتابة
الصفحه ٤٥ : الأمة ) :
بتخفيف الميم بمعنى الجارية كناية عن الذل مأخوذة من قوله صلىاللهعليهوآلهوسلم : « ذلّ قوم
الصفحه ٦١ : أولها بأعلى صوته : «
أيّها الناس ، اسمعوا قولي ولا تعجلوني ». سمع النساء كلامه هذا فصحن وبكين
وارتفعت