الصفحه ٢١٧ :
فإن بعث إليّ أنّه
قد أجمع رأي ملئكم وذوي الفضل والحجا منكم على مثل ما قدمت به عليّ رسلكم ، وقرأت
الصفحه ٧٩ : الماء وقد أشار الدليلان إليهما عليه ، فكتب مسلم مع قيس إلى
الحسين عليهالسلام من المضيق من بطن خبت
الصفحه ٥١ :
قال : « يا أبت ،
إذن لا نبالي نموت محقّين » فقال له : « جزاك الله من ولد خير ما جزى ولدا عن
والده
الصفحه ١٤٢ : ستين مع مسلم بن عقيل ، ولكن مسلما قتله بكير بن حمران كما مرّ ،
ورماه من القصر. وهاني أخرج إلى السوق
الصفحه ١٠٢ :
فقام وقال لعابس
بعد خطبته : رحمك الله لقد قضيت ما في نفسك بواجز من القول وأنا والله الذي لا إله
الصفحه ١٠٩ :
المغلّظة ليناصحنّ وليكتمن فأعطاه ما رضي ، ثمّ قال له : اختلف إليّ أيّاما حتّى
أطلب لك الإذن ، فاختلف إليه
الصفحه ٤٠ : .
( فجارا عن الطريق
) : جار بالجيم أي ضلّ وعدل عن الاستقامة من الجور.
( المضيق ) : ماء
لكلب وهو في الأصل
الصفحه ١٨٠ : عليه فضربه حتّى قتله ، وأقبل إلى الحسين عليهالسلام يرتجز أمامه وقد
قتلهما جميعا فيقول :
إن
الصفحه ١٥٢ : أملأ
للعين منه ، ولا رققت على أحد قطّ رقّتي عليه حين رأيته يمشي وصبيانه حوله ، فقال
الحسين عليهالسلام
الصفحه ٥٢ : امرأة قد خرجت من
الفسطاط وهي تنادي : يا حبيباه يا ابن أخيّاه ، فسألت عنها ، فقالوا : هذه زينب
بنت علي بن
الصفحه ١٨ : وغيرهم.
والكتاب يشتمل على
فاتحة ذكر فيها المؤلّف رحمهالله أحوال الإمام الحسين عليهالسلام من الولادة
الصفحه ١٠١ : وحملة علومه.
وروى الكشي عن
فضيل بن الزبير (١) قال : مرّ ميثم التمّار على فرس له فاستقبله حبيب بن مظاهر
الصفحه ١٨٢ : شدّة. ( الخوار ) : ككتان الضعيف.
( سدكت ) : لزمت
وذلك لجمود الدم عليها من كثرة القتلى.
عبد الأعلى
الصفحه ٧٦ : :
سليمان بن قتة التابعي الخزاعي الشيعي ، قيل إنّه أوّل من رثى الحسين عليهالسلام ، مرّ بكربلاء فنظر إلى
الصفحه ٦٦ : على متنها حتّى إذا قامت على السنابك رمى بها عرض القوم فأفرجوا له ، وتبعه
خمسة عشر فارسا حتّى انتهى إلى