الصفحه ٢٥ : وأمثالهم من الوجوه (٢).
وبلغ أهل البصرة
ما عليه أهل الكوفة فاجتمعت الشيعة في دار مارية (٣) بنت منقذ
الصفحه ٢٤ : يزيد إلى الوليد بن عتبة بن أبي
سفيان وكان على المدينة من قبل معاوية أن يأخذ له البيعة من الحسين
الصفحه ١١٣ :
وجعل عليها الحصين ، وكانت صورة الكتاب : « من الحسين بن علي إلى إخوانه من
المؤمنين والمسلمين : سلام
الصفحه ٥٣ : ويكنّى بكلّ منها وبهما عن الكرم.
( قطع الله رحمك )
: يعني قطع نسلك من ولدك كما قطعت نسلي من ولدي فإنّه
الصفحه ٤٦ : .
( قد نصل ) : يقال
نصل الخضاب من اللحية إذا بانت أصولها بأن مضى عليها أكثر من ثلاثة أيّام فهي
سودا
الصفحه ٨٩ :
فالمعنى في الرجز
أنّ النفس استقرّت بعد ما تفرّقت ، ويمضى في جملة من الكتب شعاع الشمس وهو غلط
وتصحيف ، صحفه
الصفحه ١٨١ : .
وقاتل الكلبي ،
وكان في المسيرة قتال ذي لبد ، وقتل من القوم رجالا فحمل عليه هاني بن ثبيت
الحضرمي وبكير بن
الصفحه ٢٩٠ :
التاريخ لعز الدين أبي الحسن علي بن أبي الكرم محمد بن محمد ابن عبد الكريم بن عبد
الواحد الشيباني المعروف
الصفحه ١٤٧ : شهرآشوب :
لما ضيّق الحر على الحسين عليهالسلام خطب أصحابه بخطبته التي يقول فيها : « أمّا بعد ، فقد نزل
من
الصفحه ١٣ : مضى إلاّ
الليلة ، فرأيته شاحبا كئيبا ، فقالت :
قلت : مالي أراك
يا رسول الله شاحبا كئيبا!؟
قال : ما
الصفحه ٥٧ : ، ومضى شهيدا (١).
وروي عن علي بن
الحسين عليهالسلام أنّه نظر يوما إلى عبيد الله بن العبّاس بن علي
الصفحه ٨٦ : برجل من أهل الكوفة قد عدل عن الطريق حين رأى الحسين ، قالا : فوقف
الحسين كأنّه يريده ، ثمّ تركه ومضى
الصفحه ٢٨٦ : الجلالي ، نشر دار المعروف.
٢ ـ الاحتجاج لأبي
منصور أحمد بن علي بن أبي طالب الطبرسي من علماء القرن السادس
الصفحه ٢٢٤ : ، وأمّ عبد الله الكلبي فإنّها
واقفة على ما ذكره الطاوسي (١) تحثّه على الجلاد مع زوجته وتنظر إليه. وعلي بن
الصفحه ٢٠٥ : إلى ذكر أمّك من سبيل إلاّ بأحسن
ما يقدر عليه ، فقال الحسين : « فما تريد »؟ قال : أريد أن أنطلق بك إلى