الصفحه ١١ : العالمين لتراب مقدمه
الفداء.
أمّا بعد : فما ذا
يمكن لأهل الثناء والتعظيم أن يقولوا في حقّ أنصار الإمام
الصفحه ١٨ : من القبائل التي كان منها نصير
أو أكثر من أنصار الإمام أبي عبد الله الحسين عليهالسلام.
أمّا خاتمة
الصفحه ٢١ : النبلاء.
أمّا بعد : فإنّي
كنت شديد التطلّع إلى معرفة أعيان أنصار الحسين ، كثير التشوف والتشوق إلى
الصفحه ٢٥ : ، وكتب معه إلى أهل الكوفة أمّا بعد
: « فإنّ هانيا وسعيدا قدما عليّ بكتبكم وكانا آخر من قدم عليّ من رسلكم
الصفحه ٢٦ : قيس بن الهيثم ، وإلى عمرو (٢) بن عبيد الله بن معمر بنسخة واحدة : « أمّا بعد فإنّ الله
اصطفى محمّدا
الصفحه ٢٩ : يذهب به إلى الكوفة فتياسر والحر يلازمه (٢). فنزل وخطب
أصحابه فقال : « أما بعد فإنّه قد نزل بنا من
الصفحه ٣١ : لنا أسماعا وأبصارا وأفئدة ، فاجعلنا من الشاكرين ».
أما بعد : « فإنّي
لا أعلم أصحابا أوفى ولا خيرا من
الصفحه ٣٥ :
سيلقى الشامتون
كما لقينا
ثمّ قال : « أما
والله لا تلبثون بعدها إلاّ كريث ما يركب الفرس حتّى
الصفحه ٥٩ : عليهالسلام جالس أمام بيته
محتبيا بسيفه وقد خفق على ركبتيه ، فسمعت زينب الصيحة فدنت منه وقالت : أما تسمع
الصفحه ٦٠ : بخطبته التي قال
فيها : « أمّا بعد : فإنّي لا أعلم أهل بيت إلخ ». فقام العبّاس فقال : لم نفعل
ذلك؟! لنبقى
الصفحه ٦٤ :
أنبئت أنّ ابني
أصيب
برأسه مقطوع يد
ويلي على شبلي
أما
ل برأسه
الصفحه ٦٥ : زوجته فسألناها ، فقالت : أما إذا أخبر هو عن نفسه
فلا أبعد الله غيره ، قد صدقكم. قال : والمقتول هو
الصفحه ٧٤ :
الغلام : يا أمّاه ، فأخذه الحسين عليهالسلام وضمّه إليه ، وقال : « يا ابن أخي اصبر على ما نزل بك ،
واحتسب
الصفحه ٨٢ : عبيد الله بن العبّاس السلمي فإنّه قال : لا ناقة لي في
هذا ولا جمل وتنحّى ، فقال مسلم : أما لو لم
الصفحه ٨٦ :
الحمد لله الذي
أقادني منك. وضربته ضربة لم تغن شيئا ، فقال لي : أما ترى في خدش تخدشنيه وفا من
دمك