الصفحه ٢٣٨ :
أما بعد فإن
الله اصطفى محمدا على
الإمام الحسين عليهالسلام
٩٥
أما بعد فإنّ
سعيدا
الصفحه ٧٩ : ، وكتب إليهم : « أمّا بعد : فقد أرسلت
إليكم أخي وابن عمّي وثقتي من أهل بيتي مسلم بن عقيل وأمرته أن يكتب
الصفحه ٨٤ : وكذا ، فقال
ابن زياد : ما خانك الأمين ولكن ائتمنت الخائن ، أمّا ماله فهو لك فاصنع به ما شئت
، وأمّا
الصفحه ٨٥ : : أما إنّك أحقّ من أحدث في الإسلام
حدثا لم يكن منه ، أما إنّك لا تدع سوء القتلة ، وقبح المثلة ، وخبث
الصفحه ١٢ :
أمّا
بعد : فإنّي لا أعلم
أصحابا أوفى ولا خيرا من أصحابي ، ولا أهل بيت أبرّ ولا أوصل من أهل بيتي
الصفحه ١٤ : ،
جعلهم أشرف أهل الجنّة بعد الأنبياء والمرسلين ، وسادة الشهداء من الأوّلين
والآخرين ... » (١).
وأمّا عن
الصفحه ٣٣ :
وعلى ملائكته
وأنبيائه بأحسن ما يجب ، فلم ير متكلّم قط أبلغ منه لا قبله ولا بعده ، ثمّ قال :
« أمّا
الصفحه ٧٨ : ، فبلغ ذلك الحسين عليهالسلام فكتب إلى معاوية
: « أمّا بعد .. فإنّك غررت غلاما من بني هاشم فابتعت منه
الصفحه ٨٨ :
أما لك في المصر
من نائحه
لئن تقض نحبا
فكم في زرود
عليك العشية من
صائحه
الصفحه ١٢٧ : ، فقام عابس بن أبي شبيب ، فحمد الله وأثنى عليه ثمّ قال : أمّا
بعد ، فإنّي لا أخبرك عن الناس ، ولا أعلم ما
الصفحه ١٢٨ :
أقتل. فقال : ذلك
الظن بك ، أمّا الآن فتقدّم بين يدي أبي عبد الله حتّى يحتسبك كما احتسب غيرك من
الصفحه ١٤٦ :
الناس وراءكم »؟
فقال له مجمّع بن عبد الله : أمّا أشراف الناس فقد عظمت رشوتهم ، وملئت غرائرهم
الصفحه ٢٠٨ :
موقفا ، ومعه قرّة
بن قيس الرياحي ، فقال : يا قرّة هل سقيت فرسك اليوم؟ قال : لا. قال : أما تريد أن
الصفحه ٢١٢ :
إلى الحسين يصبّره ويرجّيه ، وأمّا المنذر فأخذ الرسول إلى ابن زياد فقتله ، وأمّا
مسعود (١) فجمع قومه
الصفحه ٢١٦ : :
بسم الله الرحمن
الرحيم
أمّا بعد ، فقد
اخضرّ الجناب وأينعت الثمار ، وطمت الجمام ، فإذا شئت فاقدم على