الصفحه ١٠٢ : عن منازلهم. وعاد حبيب إلى الحسين عليهالسلام فأخبره بما كان. فقال عليهالسلام : ( وَما
الصفحه ١٠٨ :
قال ابن سعد في
طبقاته (١) : وكان صحابيّا ممّن رأى رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وروى عنه
الصفحه ٢٣ : عليهالسلام ، فجاءت به أمّه فاطمة بنت رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم إلى أبيها فسمّاه
الحسين وعقّ عنه كبشا
الصفحه ٣٣ : هذه المقالة من رسول الله. أما في هذا حاجز لكم عن دمي؟! فقطع عليه شمر
كلامه وأجابه حبيب بن مظهر بما
الصفحه ١٥٦ : عليهالسلام له : « أنا أعوّضك عنها ، قال : أخاف على مالي ، فقال له :
أنا أعوّضك عنه من مالي بالحجاز » فتكرّه
الصفحه ٥٧ : ، ومضى شهيدا (١).
وروي عن علي بن
الحسين عليهالسلام أنّه نظر يوما إلى عبيد الله بن العبّاس بن علي
الصفحه ٧٥ : فيه الرجوع
عن عزمه ، وأرسل إليه ابنيه عونا ومحمّدا فأتياه بوادي العقيق قبل أن يصل إلى
مسامنة المدينة
الصفحه ٥٩ :
آمنون يا بني
أختنا. فقال له العبّاس : لعنك الله ولعن أمانك ، لئن كنت خالنا أتؤمنّا وابن رسول
الله
الصفحه ٤٩ :
المقصد الأوّل
في آل أبي طالب بن عبد المطلّب ومواليهم
من أنصار
الحسين عليهالسلام
علي بن
الصفحه ٦٦ : على متنها حتّى إذا قامت على السنابك رمى بها عرض القوم فأفرجوا له ، وتبعه
خمسة عشر فارسا حتّى انتهى إلى
الصفحه ٧٩ : دليلين من قيس فجارا عن الطريق
واشتدّ عليهم العطش فلم يلبثا أن ماتا.
وأقبل مسلم ومن
معه حتّى انتهوا إلى
الصفحه ٧٢ : أبو الفرج عن حميد بن مسلم قال :
خرج إلينا غلام
كأنّ وجهه شقّة قمر ، وفي يده السيف وعليه قميص وإزار
الصفحه ٢٦ : عقيل من مكّة ومرّ بالمدينة ثمّ خرج منها إلى العراق ، وأخذ معه
دليلين من قيس فجارا عن الطريق حتّى عطشا
الصفحه ٥٢ : الدنيا بعدك العفا » (٢).
وروى أبو مخنف ،
وأبو الفرج عن حميد بن مسلم الأزدي أنّه قال : وكأنّي أنظر إلى
الصفحه ٣٧ :
من تيامن أو تياسر
بينه وبين حرمه. فصاح : « ويلكم يا شيعة آل أبي سفيان إن لم يكن لكم دين وكنتم لا