الصفحه ٢٢٩ :
فلان الطائي ،
فسألهما عن شأنهما؟ فأخبراه وقالا له : إنّا من آل رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ١٠٥ :
له الحصين بن تميم
: إنّها لا تقبل منك! فقال له حبيب : زعمت لا تقبل الصلاة من آل رسول الله
الصفحه ٧٦ : :
عيني جودي بعبرة
وعويل
وأندبي إن بكيت
آل الرسول
ستة كلّهم لصلب
علي
الصفحه ٢٧٩ : إذا
لم ترم
٧٣
شهيد صدق في
الجنان أزهر
٧٦
وأندبي إن بكيت
آل الرسول
الصفحه ٢١٣ :
الجمل فاغسلوها بخروجكم إلى ابن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ونصرته ، والله لا يقصر أحد عن نصرته
الصفحه ٢٧ : شريك بن الأعور ، وكان قد جاء
من خراسان معزولا عن عمله عليها ، ومسلم بن عمرو الباهلي وكان رسول يزيد إلى
الصفحه ١٧١ : الحر.
قال أبو مخنف :
لمّا كاتب الحر ابن زياد في أمر الحسين وجعل يسايره ، جاء إلى الحرّ رسول ابن زياد
الصفحه ٢٠٧ : قرأ الكتاب
جاء به إلى الحسين ومعه الرسول ، فقال : هذا كتاب الأمير يأمرني أن أجعجع بكم في
المكان الذي
الصفحه ٢١٢ :
إلى الحسين يصبّره ويرجّيه ، وأمّا المنذر فأخذ الرسول إلى ابن زياد فقتله ، وأمّا
مسعود (١) فجمع قومه
الصفحه ٢٠٦ : وتندما
فلمّا سمع ذلك
الحر تنحّى عنه ، حتّى انتهوا إلى عذيب الهجانات (١) فإذا هم بأربعة
نفر
الصفحه ١١٣ : : فلمّا قبض الحصين على قيس
بعث به إلى عبيد الله ، فسأله عبيد الله عن الكتاب ، فقال :
خرقته ، قال : ولم
الصفحه ١٣ :
ولسموّ منزلتهم
ورد في الأثر أنّ أمّ سلمة ( رضي الله عنها ) رأت في المنام رسول الله
الصفحه ٩٣ : الناس ، فقبض عليه الحصين بن تميم (٣) بالقادسيّة (٤) وأرسله إلى عبيد
الله بن زياد فسأله عن حاله فلم يخبره
الصفحه ٩٧ : النجاشي ، رغب في الإسلام صغيرا فأتي به رسول الله فأسلم وربّاه رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، فلمّا
الصفحه ٦٩ : عن رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم لمّا رفع رأسه أثر البكاء ، ثمّ صلّى عليه ودفنه في بقيع الغرقد