الصفحه ١٦٨ : اسم فعل من الإنذار ، وهو الإبلاغ مع التخويف
وبناؤه على الكسر.
( العصمة ) : أي
المنعة بالإسلام يقال
الصفحه ٢٣٥ :
فهرس أسماء المعصومين عليهم
السلام (١)
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم :
٢٧ ، ٣٣
الصفحه ١٦ : وطمحت إلى أسمى الأهداف ... » (١).
وقال الشيخ جعفر
النقدي :
« فاضل ، سبقت
دوحة فنونه في رياض الفضائل
الصفحه ٢٦٠ :
عبد الله بن سبع :
١١٢ ، ١٣٢ ، ٢١٦.
عبد الله بن سليم
الأسدي : ٨٦ ، ٢٠٤.
عبد الله بن شهر
السبيعي
الصفحه ١٢٢ : برير
يهازل عبد الرحمن ويضاحكه ، فقال عبد الرحمن : دعنا ، فو الله ما هذه بساعة باطل!
فقال برير : والله
الصفحه ١٠٣ :
تَشاؤُنَ
إِلاَّ أَنْ يَشاءَ اللهُ ) ولا حول ولا قوّة إلاّ بالله (١).
وذكر الطبري : أنّ
عمر بن
الصفحه ١٦٥ :
لأخيه العبّاس (١).
وروى أبو مخنف عن
علي بن حنظلة بن أسعد الشبامي (٢) عن كثير بن عبد الله الشعبي
الصفحه ١٠٨ :
قال ابن سعد في
طبقاته (١) : وكان صحابيّا ممّن رأى رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وروى عنه
الصفحه ١٢٣ :
الخبيثون ، قال :
وأنا والله على ذلك من الشاهدين ، فقال : ويحك أفلا تنفعك معرفتك! قال : جعلت فداك
الصفحه ٢٢٣ :
الحسين ، وعبد
الله بن الحسين ، وعمر بن جنادة ، وعبد الله بن يزيد ، وعبيد الله بن يزيد ، ومجمع
بن
الصفحه ١٢٠ : :
ولمّا نزل الحسين كربلاء ونزلها عمر بن سعد ، بعث إلى الحسين عليهالسلام كثير بن عبد الله
الشعبي ـ وكان
الصفحه ١٦٢ :
كأنّ على رءوسنا
الطير (١).
قال أبو مخنف :
فحدّثتني دلهم بنت عمرو ، امرأة زهير قالت : فقلت له
الصفحه ٥٧ : المزنوق ، فتزوجها أمير المؤمنين عليهالسلام فولدت له وأنجبت.
وأوّل ما ولدت له العبّاس عليهالسلام يلقّب في
الصفحه ٥٨ :
أخاه بنفسه حتّى
قطعت يداه ، فأبدله الله عزّ وجلّ منهما جناحين يطير بهما مع الملائكة في الجنّة
الصفحه ٧٥ :
الألسن أبحر بن
كعب (١) ، وهو غلط وتصحيف.
عون بن عبد الله بن جعفر
بن أبي طالب عليهم السلام