الصفحه ١١ : وأشرف بريّته محمّد المصطفى وعلى آله المعصومين ،
حجج الله على عباده ، سيّما بقيّة الله الأعظم روحي وأرواح
الصفحه ٢٤ : الظَّالِمِينَ ) (١) ، ولزم الطريق
الأعظم فقال له أهل بيته : لو تنكّبت كما فعل ابن الزبير كيلا يلحقك الطلب ، فقال
الصفحه ١٢٥ :
والضرب حسّرا
وقد نازلوا لو
أنّ ذلك نافع
فابلغ عبيد الله
إمّا لقيته
الصفحه ٤٣ :
العسلان لا تتسلّط على أوصال صفوة الله لطفا من الله وإيثارا له ، لأنّا نقول :
إنّ الكلام جرى على القواعد
الصفحه ٨٩ : ، وإذا غلب الكريم استحيا وصغرت له همّته ما
فعل ، فلؤم الغلبة التبجح والاستعلاء وكرمها التصاغر والاستحيا
الصفحه ٤٥ :
أبوه ، واسمه شراحيل
بن الأعور قرط بن عمرو بن معاوية بن كلاب الكلابي الضبابي ، وهو قاتل الحسين
الصفحه ١٩٤ : السروي (١).
بكر بن حي بن تيم الله بن
ثعلبة التيمي
كان بكر ممّن خرج
مع ابن سعد إلى حرب الحسين
الصفحه ٤٢ : ولد آدم ، هذا إذا قلنا إنّ مخطّ اسم مكان ،
وإن قلنا إنّه اسم مصدر بمعنى خطّ ، فيعني به إنّ الموت دائرة
الصفحه ٦٦ : عمرو بن ذهل بن مران بن
جعفى ، وفد هو وأخوه سبرة مع أبيه على رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وكان اسمه
الصفحه ٧٢ :
القاسم بن الحسن بن علي
بن أبي طالب عليهم السلام
أمّه أمّ أبي بكر
، يقال : إنّ اسمها رملة. روى
الصفحه ١٤٩ : وهو يقول :
إن تنكروني فأنا
ابن الجملي
ديني على دين
حسين بن علي
فقال له
الصفحه ٢١ :
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ
الرَّحِيمِ
أحمد الله الذي
امتحن العباد ليبلوهم أيّهم أحسن عملا ، فمنهم
الصفحه ٧٠ : (٤).
أبو بكر بن علي بن أبي
طالب بن عبد المطلب عليهم السلام
اسمه محمّد الأصغر
أو عبد الله ، وأمّه ليلى
الصفحه ٦٧ : من رأى العبّاس ) وهو اسم
للأسد. كرّ على جماعات الغنم المعروفة بالنقد وهو بديع.
( تلابيبي ) : جمع
الصفحه ٩٢ : ، وأمّه أم الثغر بنت عامر بنت الهصان العامري من بني
كلاب. قتله عروة بن عبد الله الخثعمي فيما رويناه عن أبي