الصفحه ٦٧ : بين عينيه.
فلمّا ترعرع دعاه
أبوه فقال له : يا بني إنّ ابي أمرني أن آخذ عليك عهدا وميثاقا ألاّ تتزوّج
الصفحه ٣٤٤ : يعيذك
الله من شرّي وقد ظلمتيني ميراثي من امّي من رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وميراثي من أبيك
وقد
الصفحه ٥٦٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم فقال له : يا محمّد أنا صاحب الزلازل مرنى
الصفحه ٤٥٣ :
باب المنزل وقال :
يا ابن أبي طالب إنّه طعام محرّم إلاّ عليّ.
قال عليّ عليهالسلام : فجلست على
الصفحه ٥٤٠ : الوليد بن عتبة بن أبي
سفيان ـ وكان واليا على المدينة من قبل معاوية ـ يأمره بأخذ البيعة ليزيد من أهل
الصفحه ٢٢٤ : إيّاه؟
فسمعناه يقول : الحمد لله.
فقلنا : يا رسول
الله سمعناك تقول كيت وكيت.
فقال : نعم كنت
عندها
الصفحه ١٤١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم : تبيعها. فقال :
هي لك يا رسول الله. فأطلقها.
قال زيد بن أرقم :
فأنا والله رأيتها تسبّح في
الصفحه ٣١٣ : القائم فيهم ثمّ ذكر عليّ بن أبي طالب فسبّه ، فحضرت يوما في المسجد الجامع
وقد قام خطيبهم فحمد الله وذكر
الصفحه ٧٠٦ : أن لا يفعل ذلك فقال لهم : هو والله لأعلم بالله
ورسوله وسنّته وأحكامه من جميعكم. فخرجوا من عنده وبعثوا
الصفحه ٤٤٢ : الله تعالى وانظر ما تقدّم لعليّ بن أبي طالب ، أما علمت أنّ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم قال لنا
الصفحه ٦٣٠ :
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم أنّه لا يحلف بها كاذب إلاّ باء بإثمه. فقال المنصور : فحلّفه إذن يا
الصفحه ٧١٠ : عندك؟ فقال : دخلت عليه وعليه قميص وهو يستاك فسلّمت عليه وقلت :
يا ابن رسول الله احبّ أن تهب لي قميصك
الصفحه ١٠١ : : حتى يجيء العير ونسألهم عمّا قلت.
فقال لهم رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : تصديق ذلك أنّ العير
الصفحه ٩٥ : عليهالسلام : كنت أخرج مع رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم الى أسفل مكّة وأشجارها ، فلا يمرّ بحجر ولا شجر
الصفحه ٣٦ : وقال له : سيمكّنني الله منك إن دخلت مكّة ، فضرب
الدهر ضرباته أن قدم الاسيدي مكّة فسأل عن أعزّ أهل مكّة