الصفحه ١١٩ :
والبخاري والواحدي
: إنّ النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم صلّى عند قدومه المدينة ستّة عشر شهرا نحو
الصفحه ١٢٣ : منزله
واجتمع بأصحابه وأخبرهم بما رأى ، فقصدوا نحو النبيّ عليهالسلام بأجمعهم ، فاستقبلهم عليهالسلام
الصفحه ١٦٤ : : اللهمّ أعنه ، فسعى نحو عمرو ومعه جابر لينظر
ما يكون منه ومن عمرو.
فقال جابر رضياللهعنه : فثارت بينهما
الصفحه ١٦٨ : .
__________________
(١) يسرّب بالتشديد
: أي يوجّه نحوه ويرسل إليه الرجال طائفة بعد طائفة.
(٢) المناقب لابن
شهرآشوب : ج ١ ص ٢٠٠
الصفحه ١٧٣ : فدفعها الى عليّ عليهالسلام يصلحها ، ثمّ مشى في نعل واحدة غلوة أو نحوها ، وأقبل على
أصحابه ثمّ قال : إنّ
الصفحه ١٧٦ : خرج في
نحو من عشرة آلاف رجل : وأربعمائة فارس ، وكان نزل : ( لَتَدْخُلُنَّ
الْمَسْجِدَ الْحَرامَ
الصفحه ١٨٠ : : الحارث بن هشام وقيس بن السائب ، فقصد عليهالسلام نحو دارها مقنّعا
بالحديد ، فنادى : اخرجوا من آويتم
الصفحه ٢٣٤ : ، ثمّ رمت بطرفها نحو السماء ثمّ قالت : ربيّ إنّي مؤمنة بك وبما جاء من
عندك الى رسول أو نبيّ وبكلّ كتاب
الصفحه ٢٤٦ :
بسنة إلاّ أيّاما
، وكان عند الخباء قليب ، فمرّ الصبيّ نحو القليب ونكس رأسه فيه ، فحبا عليّ
الصفحه ٢٦٣ : : علم النحو
، ومعلوم أنّه إنّما ظهر منه ، وهو الذي أرشد أبا الأسود الدؤلي إليه.
ومنها : علم تصفية
الصفحه ٢٨٢ : ، حتى قصد نحو الحجر
فاستلمه ثمّ استلم الغلام ثمّ استلمت المرأة ، ثمّ طاف بالبيت سبعا والمرأة
والغلام
الصفحه ٢٩٨ : الكعبة. فقام من محرابه متقلّدا سيفه فجعل يخطو نحو
السبع ، ثمّ قال صائحا به : قف ، فجف السبع ووقف ، فعندها
الصفحه ٣٠٣ : دعا الله بدعوات سمعها أكثرهم ، ثمّ تقدّم نحو الفرات
متوكّئا على قضيب بيده حتى ضرب به صفحة الماء وقال
الصفحه ٣١٩ : تدري من
بالباب إلاّ انّها قد حفظت النعت والمدح فمشيت نحو الباب وهي تقول : بخ بخ لرجل
يحبّ الله ورسوله
الصفحه ٣٣٤ : : نعم.
فقالت : قصّ عليّ
القصّة.
فقلت : يا أمّ
المؤمنين تفرّقت الفرقة وهم نحو اثني عشر ألفا ينادون لا