الصفحه ٥٨ : : نعم قال : رضيت (١).
وقيل : حملت به
امّه في أيّام التشريق عند جمرة العقبة الوسطى في منزل عبد الله بن
الصفحه ٢٤٤ : ، الزاهد في الدنيا ، أنيس
المصطفى ، لم تر عيني مثله ولا ترى أحدا حتى القيامة ، على من يلعنه لعنة الله
الصفحه ٥٧٤ : .
(٢) في المناقب : لا
منكر منهم ولا متفجع.
(٣) في المناقب :
منزل.
(٤) لابن شهرآشوب :
ج ٤ ص ١٢٦ والأبيات
الصفحه ٥٩٨ :
فقلت له : إن كنت
إنّما تريد النهرين ، وظننت أنّه يريد أن يتشطّط الفرات.
فقال : اريد نهري
كربلا
الصفحه ١٢٥ : الله أن يجعلني من خدمك في الجنّة. فدعا له عليهالسلام.
فقال الصبيّ : سعد
من آمن بك وشقي من كفر بك
الصفحه ٤٥٥ : ينمي الصبي في سنة (١). صلوات الله
عليها وعلى أبيها وعلى بعلها وبنيها.
فصل
في ذكر أسمائها
الصفحه ١٢٤ : الدار أومى إليه أن أجب رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم.
فلمّا قبض النبيّ عليهالسلام أتلف نفسه في
الصفحه ٣٦ :
قال الشعبي : هذا
كلام عربيّ ، وتفسيره : إنّ حرب بن اميّة كان إذا خرج في سفر فعرضت له ثنيّة أو
عقبة
الصفحه ٤٩ :
وإنّما سمّوا خندف
باسم امّهم ، وسمّيت بذلك لأنّها خندفت في طلب بعض ولدها ، والخندفة سرعة المشي
الصفحه ٥١ :
والسقاية ، وحكم
مكّة ، فقطع مكّة رباعا بين قريش ، فأنزل كلّ قوم منازلهم من مكّة التي أصبحوا
فيها
الصفحه ٤٨ : قينان ، بن انوش ـ ويقال
: قينان ـ بن أود ، بن أنوش ، بن شيث وهو هبة الله بن آدم عليهالسلام.
امّه
الصفحه ٢٦١ :
وأمّا أبو بكر
فإنّه إنّما اتّصل بخدمته عليهالسلام في زمن الكبر ، وأيضا ما كان يصل الى خدمته في
الصفحه ٤ : تلك الإجازة من السيّد
ابن طاوس المذكور في سنة وفاته بعد قراءة هؤلاء عليه كتابه « الأسرار المودعة في
الصفحه ١٨ :
بادرت أمرا حال
ربّي دونه
والله يدفع عن
خراب المسجد
فتركت فيها
الصفحه ٧٥٤ : يملأها عدلا كما ملئت جورا (١).
ومنها : ما رواه
القاضي أبو محمّد الحسين بن مسعود البغوي في كتابه المسمّى