الصفحه ٤٠٣ : الله عليه :
قالوا له لو شئت
اعلمتنا
إلى من الغاية
والمفزع
وقال في خم
الصفحه ٤١٣ : له عليّ عليهالسلام : يا عبد الرحمن
هل كان لك لقب في صغرك؟ قال : لا يا أمير المؤمنين. قال : نشدتك
الصفحه ٥٣٥ : .
(٥) الخاثر : في
الحديث : أصبح رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
وهو خاثر النفس ؛ أي ثقيلها غير طيب ولا نشيط
الصفحه ٩٥ : إلاّ قالت
: السلام عليك يا رسول الله ، وأنا اسمع (٢).
وكان رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم مارّا في
الصفحه ١٣٣ : مجتمع على كتفيه عليهالسلام (٦).
السائب بن يزيد :
مثل زرّ الحجلة (٧).
ولمّا شكّ في موت
رسول الله
الصفحه ٤٧١ : لِلْحَرْبِ أَطْفَأَهَا اللهُ ) ، وكلّما نجم (٤) ناجم بالضلال أو
فغرت فاغرة للمشركين (٥) قذف أخاه في لهواتها
الصفحه ٦٠٣ :
عند جدار ، فتصدّع الجدار ، فقالت بيدها : لا وحقّ المصطفى ما أذن الله لك في
السقوط عليّ ، فوقف معلّقا
الصفحه ١٩١ : يسكت
بين التكبير والقراءة بعد نزولها ، فيقول : سبحان الله وبحمده استغفر الله وأتوب
إليه.
فقيل له في
الصفحه ٤٩٨ : الناس بعد قتل عليّ عليهالسلام : أرسل الى الذين قد سمّاهم عبد الله. فأرسل إلى عمرو بن
أمّ سلمة ومن معه
الصفحه ٥٥٧ : لعنه الله في جماعة من أصحابه وأحاط به ،
فأسرع منهم رجل يقال له مالك بن اليسر الكنديّ فشتم الحسين
الصفحه ١٥٠ : ، وإن كان باطلا كتبنا عليكم كتابا أنكم
أكذب بيتا في العرب.
قال العبّاس : فو
الله ما كان منّي إليه كثير
الصفحه ٢٦٨ : عليّ من وجهين :
الأول : أنّ لفظ «
هو » في قوله : ( فَإِنَّ اللهَ هُوَ مَوْلاهُ ) يفيد الحصر ،
فيكون
الصفحه ٢٧٢ : ،
ولم يكن لأحد من الخلق مصاهرة مثل ما كانت له. وأمّا عثمان فهو وإن شاركه في كونه
ختنا للرسول عليهالسلام
الصفحه ٣١٦ : كذا ، فكأنّما فتّ في وجهه الرمّان.
فقلت له : لا تغضب
فو الذي استنقذني من الجهالة وأدخلني في الإسلام
الصفحه ٤٢٨ :
الحجونيّة ترثيه أيضا :
صلّى الإله على
جسم تضمّنه
قبر فأصبح فيه
العدل مدفونا