الصفحه ٤٢١ : سمعت ناطقا
يقول لنا بالعربية : أحسن الله لكم العزاء في سيّدكم وحجّة الله على خلقه (٢).
حدّث عبد الله
الصفحه ٥٣٢ : : والله
ليجمعنّ على قتلي طغاة بني اميّة ويقدمهم عمر بن سعد ، وذلك في حياة النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٥٤٦ :
تكون أنت الذي
تضرب عنقه. فصعد به وهو يكبّر ويستغفر الله ويصلّي على رسوله ، فأشرف به على موضع
الصفحه ٦٠٥ : ، فتناول أبي عند ذلك
قوس الشيخ ، ثمّ تناول منه سهما فوضعه في كبد القوس ، ثمّ رمى وسط الغرض ، ثمّ رمى
فيه
الصفحه ٧٣٩ : عبد الله بن خاقان على الضياع والخراج بقم. فجرى يوما في مجلسه ذكر العلويّة
ومذاهبهم ، وكان كثير التعصّب
الصفحه ١٤٣ : الله عزّ وجلّ إلاّ أن يجعله
حيث أراد.
قال : فو الله ما
سبّني ولا هجرني ولا قطّب في وجهي ولكنّه تبسّم
الصفحه ١٧٧ :
عليّ بن أبي طالب عليهالسلام ، فكان الشريك
لرسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم في الرأي ، ثمّ نماه
الصفحه ٣١٥ : نازع طلحة والزبير وعائشة؟ اعلموا أنّ لي في
سبعة من أنبياء الله عزّ وجلّ اسوة :
أوّلهم : نوح
الصفحه ٣٢٣ :
قال : بلى يا نبيّ
الله انّي احبّ أن أسمع ذلك في من أحبّه الله ورسوله.
قال له : غزتنا
الأحزاب من
الصفحه ٧٧٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم وأجلسه في حجره
وضمّه إليه وقبّله ، ثمّ قال له : اذهب فاجلس مع أبيك ، ثمّ جاء الحسين ففعل
النبيّ
الصفحه ٥٦٧ : : يا رسول الله ما هذا
الدم؟ قال : دم الحسين لم أزل ألتقطه منذ اليوم. فاحصي ذلك اليوم فوجد قتل فيه
الصفحه ٢٥١ :
ولّيت لن يترك
ما في يديه (٤)
وله أيضا :
هل في رسول الله
من اسوة
لو يقتدي
الصفحه ٢٣١ : : ابشروا
فقد ظهر في هذه الليلة وليّ من أولياء الله تعالى ، يكمل الله فيه جميع الخير ،
ويختم به الوصيّين
الصفحه ٤١٢ : الأوّلين
والآخرين شقيق عاقر ناقة صالح فيضربك على رأسك ضربة يخضّب منها لحيتك وأنت في
السجود بين يدي الله عزّ
الصفحه ٧٢٢ : هذا؟ فردّ
الرسول إليه ، فقال : قل لأمير المؤمنين في هذا الوفاء بالنذر ، لأن الله تعالى
قال : ( لَقَدْ