الصفحه ٣٢٩ : : حدّثنا المنذر بن محمّد ،
__________________
(١) كذا.
(٢) رواه ابن
شهرآشوب في المناقب نقلا عن كتاب
الصفحه ٣٧٩ : وجميع ولده ورؤساء أهل بيته وشيعته ، ثمّ دفع إلى
الكتاب والسلاح ثمّ قال : يا بنيّ أمرني رسول الله
الصفحه ٧٢٣ : تخالفني فيها. فقال له الأعرابي
: لا اخالفك. فكتب أبو الحسن ورقة بخطّه معترفا فيها أنّ عليه للأعرابي مالا
الصفحه ٣٢٥ : الكتابة أثر ، ومن استمع الى فضيلة من فضائله غفر الله له الذنوب التي
اكتسبها بالاستماع ، ومن نظر الى كتاب
الصفحه ٥٤٢ :
فلمّا كان في بعض
الليل أتى قبر النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم يودّعه ، وصلّى ما شاء الله أن يصلّي
الصفحه ٢٩٥ : .
وهذا الحديث في
الكتاب الذي صنّفه موفّق بن أحمد المكّي أخطب خطباء خوارزم في فضائل أمير المؤمنين
الصفحه ٦٦٨ : في السير ، فقال : والله إنّي لأسير من المدينة الى مكّة
في ليلة مظلمة لهاتف يهتف بي : يا مبارك يا
الصفحه ٧٧٠ : يوم القيامة ولم يؤدّ مودّتي ومودّة أهل بيتي لأكبّه
الله تعالى في النار على وجهه يوم القيامة
الصفحه ٨٠٨ : في المذنبين من شيعتنا خاصّة (٥).
* * *
تمّ الجزء الثالث
من كتاب الدرّ النظيم في مناقب الأئمّة
الصفحه ٢٠٨ : . وقال ابن سيرين : ثلاث
سنين.
وفي كتاب شرف
المصطفى : فبعث الله على صحيفتهم الأرضة فلحستها ، فنزل جبريل
الصفحه ٧٥٧ : : كأنّني به قد
عبر من وادي السلام الى سبيل السهلة على فرس محجّل له شمراخ يزهر ، ويدعو ويقول في
دعائه : لا
الصفحه ٥٨٦ :
الأبرار ، ويتنعّم
في حدائقها المتّقون. فأدبوا رحمكم الله في سهر هذا الليل بتلاوة القرآن في صدره
الصفحه ٧٤٥ :
وأقبل عليّ فقال :
هو كما أسررت في نفسك ( أَلا لَهُ الْخَلْقُ
وَالْأَمْرُ تَبارَكَ اللهُ رَبُّ
الصفحه ٢٨٧ : يكن دحية
الكلبي ، بل كان جبرائيل عليهالسلام ، سمّاك باسم
سمّاك الله به ، وهو الذي ألقى محبّتك في صدور
الصفحه ٥٣٣ : حكم الكتاب ، ولا يخافون في
الله لومة لائم ، فقتلتهم ظلما وعدوانا من بعد ما كنت أعطيتهم الأيمان