الصفحه ٦٠٨ : كتابي هذا خلافا عليك يا أمير المؤمنين
ولا ردّا لأمرك ، ولكن رأيت أن اراجعك في الكتاب نصيحة وشفقة عليك
الصفحه ٧٣١ :
وكتب عليهالسلام إلى أحمد بن
إسماعيل بن يقطين في سنة سبع وعشرين ومائتين :
بسم الله الرحمن
الرحيم
الصفحه ٨١٢ : ومعجم المؤلفين ولم نجد في الملقبين بالشرواني صاحب كتاب تقدم عصره على
المؤلف أوكان معاصرا له.
(٢) وردت
الصفحه ٣٠٠ : لَمْ يَمْسَسْهُمْ سُوءٌ وَاتَّبَعُوا رِضْوانَ اللهِ وَاللهُ
ذُو فَضْلٍ عَظِيمٍ ) (١).
ومن كتاب
الصفحه ٣٤٣ : يغنّين والكتاب يقرأ ، فبلغ ذلك أمّ كلثوم بنت عليّ عليهالسلام فقامت ولبست
جلبابيها وخرجت في نسوة من
الصفحه ٩ : كراهيّة ذلك إن كان مكروها أو
محرّما؟
الى آخر المسائل ،
وهي مطبوعة بتمامها مع أجوبتها في كتاب الرسائل
الصفحه ٢٢١ :
موسى بن بابويه في
كتابه المعروف بمولد النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم (١).
وفي الكتاب
المذكور
الصفحه ٦٠٦ : غيرنا ، فكذلك كان يناجي أخاه عليّا عليهالسلام من دون أصحابه ، وأنزل الله تعالى بذلك قرآنا في قوله
الصفحه ٢٨٦ :
قال هشام : فإذا
أقررت بذلك فهل تعلمون أنّ الله تعالى قال في كتابه ( قُلْ هَلْ يَسْتَوِي
الَّذِينَ
الصفحه ٥ : حاتم الشاميّ العامليّ : كان فاضلا ، فقيها ، عابدا ، له كتب منها :
كتاب الأربعين في فضائل أمير المؤمنين
الصفحه ٢٩٦ : الفاطمي أمتع الله المتّقين ببهائه (١).
* * *
فصل
في معجزاته عليهالسلام
من كتاب الأربعين
الذي
الصفحه ٦٩١ : فعل
ذلك كان من خاصّة الله (٢).
وقال عليهالسلام : من حاسب نفسه
ربح ، ومن غفل عنها خسر ، ومن خاف أمن
الصفحه ٥١٦ : :
أمّا بعد فإذا جاءك كتابي هذا فاعزل زيدا عن صدقات رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وادفعها الى فلان
بن
الصفحه ٢٥٩ : ، وإذا كان الأمر كذلك وجب
أن لا يصحّ نصب الإمام إلاّ بالنصّ (١).
وقال أيضا في
الكتاب المذكور : الفصل
الصفحه ٤٥١ : في كتاب الأنوار في إسناده الى
الباقر عليهالسلام أنّ فاطمة عليهاالسلام ولدت بعد ما أظهر الله نبوّة