الصفحه ٢٣ : الأمة
، ولتختلفن عليك اختلافا كثيرا شديدا.
الثابت عليك
كالمقيم معي ، والشاذ عنك في النار « والنار مثوى
الصفحه ٣٧ : عليهالسلام :
قال : سمعته يقول
ـ ونحن في البيت معه نحو من عشرين إنسانا ـ :
لعلكم ترون أن هذا
الأمر إلى رجل
الصفحه ٤٦ :
قال عمر : فبعثتني
أمي ، فقالت : اذهب ، فانظر ما يصنع هذا الرجل؟ فجئت فجلست مع الناس ، حتى خطب أبو
الصفحه ٤٩ : ) من الآية (٦)
من سورة الأحزاب ٣٣.
(١٤) رواه في العلل
( ١ / ٢٠٧ ) عن أبيه ( المؤلف ) عن سعد ، مثله مع
الصفحه ٥٩ : ) لكن هذا الاسم ( محمد بن الحسين ) لم يرد في
ما أثبته في الكافي في سند الرواية ، مع ان رواية أحمد بن
الصفحه ٦٢ : ، مثله ، ورواه
في مختصر البصائر ( ص ١٤ ) عن أحمد وعبد الله ابني محمد بن عيسى عن ( ابن محبوب )
مثله مع
الصفحه ٦٥ :
في حديث ( طاهر ) بأسانيده الثلاثة ، وقد أثبته في نسخة ( أ ) مع الحرف ( ظ ) ، وكان
في النسختين هكذا
الصفحه ٦٨ : أخذ
الناس يمينا وشمالا ، فخذ معه ، فإنه مولاك وصاحبك ، أما إنه لم يؤذن لي في أول ما
كان منك.
قال
الصفحه ٧٠ : الشيخ ( ص ٢٩٨ رقم ٢٨٧ ) مضافا إلى أن المسمى بمحمد يكنى
بأبي جعفر عادة.
(١٠) لاحظ الحديث
(٦٥) المتحد مع
الصفحه ٧٨ : الكافي : قال
يزيد : فجاءنا من لم نستطع معه كلاما.
(٨) كذا في ( ب )
وكان في ( أ ) : من لم يرض ، وفي
الصفحه ٨٠ :
يصيب فلا يخطئ ، ويعلم
فلا يجهل ، يعلم (١٥) حكما وعلما.
وما أقل مقامك معه
، إنما هو شيء كأن لم
الصفحه ٨٢ : الكلمة
تبدأ النسختان بعد النقص الذي وقع فيهما.
ونجد رواية الحذاء لهذا
الحديث ضمن ما وقع له مع سالم بن
الصفحه ٨٤ : بن
الحسين بن أبي الخطاب ) عن ( ابن أسباط ) ، عن الحكم بن مسكين ، عن عبيد بن زرارة
وجماعة معه ، قالوا
الصفحه ١٠١ : آمَنَتْ
مِنْ قَبْلُ ) (٣).
__________________
(١) إلى هنا يتحد
هذا الحديث مع ما أورده المؤلف في كتابنا
الصفحه ١٠٦ :
الثاني محمد بن علي عليهماالسلام قال :
أقبل أمير
المؤمنين عليهالسلام ذات يوم ومعه الحسن بن علي وسلمان