الصفحه ٧٦ : ، فتصدق علي بشيء ، فلم يلتفت إليه ودخلنا المسجد ، فجعل يتتبع أمكنة من المسجد ، فصلى فيها . فقال : يا سلمان
الصفحه ٨٤ : المؤمل في النهاية ، ثم أخذ بيد سلمان وصعد خارج الخندق .
فقال
له سلمان : بأبي أنت وأمي يا رسول الله
الصفحه ٨٧ : . فاثبت فيها السيف وأصاب رأسه . فضربه علي على حبل عاتقه . فسقط يخور بدمه .
عن
جابر عبد الله الأنصاري أنه
الصفحه ٨٩ :
لهم : إن قريشاً وغطفان ليسوا كأنتم ، البلدُ بلدكم وفيه أموالكم وأولادكم
ونساؤكم ومن الصعب عليكم أن
الصفحه ١٠١ : المؤاخاة في الله عاملاً فعَّالاً في شد الروابط بين المسلمين
جميعاً وتوحيد صفوفهم ، ومدعاةً لنسيان الضغائن
الصفحه ١١٢ : أهل البيت عليهم السلام فيما كان يرويه عن رسول الله صلى الله عليه وآله في حقهم ، وعلى سبيل المثال نذكر
الصفحه ١١٧ : ، فقالوا : « يا رسول الله ، لو جلست في صدر المجلس وتغيبت عن هؤلاء وأرواح جبابهم ـ وكانت عليهم جباب صوف
الصفحه ١٤٥ : قتال في كربلاء ، فقد كانت غزوة بلنجر في سنة اثنتين وثلاثين للهجرة أي قبل واقعة كربلاء بثلاثين سنة
الصفحه ١٥٨ : الساعة بالكوفة ، وقد خرجت أريد منزلي ، فلما وصلت إلى منزلي إضطجعت ، فأتاني آتٍ في منامي وقال : يا علي
الصفحه ٥١ : .
أنا
رجل من أهل شيراز ، من أبناء الدهاقين ، وكنت عزيزاً على والديَّ ، فبينا أنا سائر مع أبي في عيدٍ لهم
الصفحه ٦٧ :
رواية الحاكم النيسابوري في المستدرك . (١)
بسنده
عن أبي الطفيل عن سلمان الفارسي ، قال
الصفحه ٧١ : هرمز ، وكان ابن دهقان رام هرمز يختلف إلى معلم يعلمه ، فلزمته لأكون في كنفه ، وكان لي أخ أكبر مني وكان
الصفحه ٧٤ :
بهم
، وقالوا : أين كنتم ، ؟ قالوا : كنا في بلاد لا يذكرون الله تعالى ، فيها عبده النيران ، وكنا
الصفحه ٩٣ : له الأمور فيها ، قام بإرسال السرايا نحو القبائل المجاورة لمكة لتطهير المنطقة من عبادة الأوثان ونشر
الصفحه ١٢٧ :
سلمان يختار الكوفة
الكوفة
، هذه البقعة الطيبة من الأرض ورد في فضلها وفضل مسجدها احاديث