الصفحه ١٤٢ : أنا أم خليفة . ؟
قال
له سلمان : إن أنت جبيت من أرض المسلمين درهماً أو أقل أو أكثر ووضعته في غير حق
الصفحه ١٦٢ : : يقال أنه أدرك عيسى بن مريم ، وقيل بل أدرك وصي عيسى ، ثم عقب قائلاً :
قال
الذهبي : وجدت الأقوال في سنه
الصفحه ١٦٤ :
إن
جسمنا هذا في تجدد دائم ، وإن المواد الزلالية التي توجد في خلايا دمائنا تتلف كذلك ثم تتجدد
الصفحه ٨ : الْكِتَابَ إِلَّا
مِن بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْعِلْمُ بَغْيًا بَيْنَهُمْ » . ٣ ـ ١٩
فأنت
حين تقرأ سلمان في
الصفحه ٢٣ :
ذلك
في همه وحزنه ، فأين الشام وأين فارس ومئات الأميال تفصل بينهما . . ويطرق الأب الحزين برأسه
الصفحه ٢٧ :
من بعده ، فقال له بنبرة فيها شيء من الحزن :
فعلى
من تخلفني . . ؟
قال
الراهب : لا أعرف أحداً على
الصفحه ٤٥ :
في نفسي : هذه علامة !
فدخلت
إلى مولاتي فقلت : هبي لي طبقاً آخر . . قالت : لك ستة أطباق !
فحملتُ
الصفحه ٦٤ :
فقلت
: قد مررت بقوم يصلون في كنيسة ، فأعجبني ما رأيت من أمرهم ، وعلمت أن دينهم خير من ديننا
الصفحه ٩٠ : مما بيننا وبينه .
وصادف
ذلك يوم السبت ، فأرسلوا إليهم : أن اليوم يومَ سبتٍ ونحن لا نعمل فيه شيئاً
الصفحه ١٢١ :
فانهزمت
الفرس ، وتهافتوا في العتيق ، فقتل منهم نحو ثلاثين ألفاً ، ونهبت أموالهم وأسلابهم وكانت
الصفحه ١٣٦ : ، ثم جاء بخبز وملح ساذج لا أبزار عليه ، فقال صاحبي : لو كان لنا في ملحنا هذا سعتر ! فبعث سلمان بمطهرته
الصفحه ٣٦ :
الغيث معطي الأمن عند نزوله
بحال
مسيءٍ في الأمور ومحسن
وما
قد تولى فهو فات
الصفحه ٥٢ :
فقالت
: يا روزبه ، لما رجعنا من عيدنا ، رأيناه معلقاً في ذلك المكان ، فلا تقربه ، فانك إن قربته
الصفحه ٥٥ :
الحائط لك ، كلْ منه ماشئت ، وتصدق بما شئت ! ! .
قال
: فبقيت في ذلك الحائط ما شاء الله ، فبينا أنا ذات
الصفحه ٧٢ : استأذنت في أن تجيء معي ، فإذا كانت الساعة التي رأيتني أخرج فيها فإتني ولا يعلم بك أحد ، فان أبي إن علم بهم