الصفحه ٢٨ :
واسطورة
ثانية تقول : أن جبير المؤتفكي وجد بالقرب منها مغارةً على شاطىء البحر فيها تابوت من نحاس
الصفحه ١٢٠ :
كرب
، والشماخ بن ضرار ، وعبدة بن الطبيب الشاعر ، وأوس بن معن الشاعر ، وقاموا في الناس ينشدونهم
الصفحه ١٢٨ : : كل زادك ، وبع راحلتك وعليك بهذا المسجد ـ يعني مسجد الكوفة ـ فانه أحد المساجد الأربعة ، ركعتان فيه
الصفحه ٦ :
ونموه
، فكان منهم العربي والفارسي والرومي والحبشي والنبطي وكانوا كلهم سواء في ساحته يجسدون عنوان
الصفحه ١٣ :
النسخ
الأربع التي هي ليست منه في خلٍ ولا خمر ، لأنها وضعت من جماعة بعد صعود المسيح عليه السلام
الصفحه ١٥ : . (١)
هل اعتنق سلمان المجوسية . . ؟
إلا
أنه من المقطوع به عندي أن سلمان لم يعتنق المجوسية حتى في صباه
الصفحه ١٩ : ء أصفهان وكان واسع الحال يملك بعض المزارع شأن غيره من الطبقة الوسطى في المجتمع الفارسي آنذاك وكانت لولده
الصفحه ٢٦ : ، والسور يصعد مع الجبل إلى قمته فتتم دائرةً ، وفي السور داخل الجبل قلعة في وسطها بيعة « القسيان » (١) وهي
الصفحه ٣١ : ونفوذاً ، وكان يحيط نفسه بهالةٍ من الأبهة والعظمة ، فكان يجلس في إيوانه وقد جمع فيه أجزاء عرش دارا
الصفحه ٤٤ :
قال
: فبقيت في ذلك الحائط ما شاء الله ، فبينا أنا ذات يوم في الحائط وإذا بسبعة رهط قد أقبلوا
الصفحه ٦٣ :
رواية ابن الأثير في « أسد الغابة » (١)
روى
بأسانيده المتعددة عن ابن عباس ، قال : حدثني
الصفحه ٧٣ :
قال
: فاطلع الملك على صنيع ابنه ، فركب في الخيل حتى أتاهم في برطيلهم فقال : يا هؤلاء ، قد
الصفحه ٨١ :
في غزوة الخندق (١)
الذي
عليه أكثر المؤرخين أن سلمان لم يشارك في غزوات النبي الأولى
الصفحه ٩٤ : تَرَوْهَا » .
وقد
ظفر المسلمون في هذه الحرب بغنائم كثيرة بلغت إثنين وعشرين ألفاً من الإبل وأربعين ألفاً
الصفحه ١٤٠ :
الغفاري
رضي الله عنهما ، وقد نص على ذلك رشيد الدين ابن شهراشوب في كتابه معالم علماء الشيعة